لغز.. المدّعي ناويه من ليلة العيد (محلول) من ابوبخيت صح لسانه

[وجودك يكفي]

السلام عليكم

اليكم هذا الإنتاج الجديد وأرجوا أن يحوز على رضاكم




[poem=font="simplified arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
انشدك عن رجلٍ كبيرٍ وحيدي=اصم وابكم ثابتٍ كنّه الحيد
متهوم بالتخريب في يوم عيدي=واصبح على ماقيل جاني بتوكيد
عنده اداة الفعل شيٍ حديدي=والبيّنه مثل القلاده على الجيد
ومن بعد تحقيقٍ وعلمٍ وكيدي=المدّعي ناويه من ليلة العيد
تهمه تصحّي كل جاهل بليدي=دام الرجل عاجز ولايمكن يفيد
[/poem]

[الأدميرال]

صح لسانك ياولد ثابت ولاهنت
وجاري التفكير

[وجودك يكفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأدميرال صح لسانك ياولد ثابت ولاهنت وجاري التفكير

حياك الله يالأدميرال وصح بدنك ولاهنت يالغالي


بإنتظارك

[مهـرة مـطير]

صح لسانك يَ وجودك

وجاري التفكير

[الأدميرال]

جرس الانذار

[وجودك يكفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهـرة مـطير صح لسانك يَ وجودك وجاري التفكير

حياك الله يامهرة مطير وصح بدنك


بإنتظارك

[وجودك يكفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأدميرال جرس الانذار

مالك لوا يالأدميرال

[ابو بخيت]

صح السانك ياوجودك وبيض الله وجهك لغز قوي ورايع وجميل

اول رمعه كبير الصنام اللي يعبدونه قوم ابراهيم عليه السلام
وعند تحطيم الصنم بالفاس ترك كبير الصنام لهم - وكانو قومه في احتفال عظيم

[الأدميرال]

ارحب يا ابو بخيت
ورمعتك خطيره

[وجودك يكفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بخيت صح السانك ياوجودك وبيض الله وجهك لغز قوي ورايع وجميل اول رمعه كبير الصنام اللي يعبدونه قوم ابراهيم عليه السلام وعند تحطيم الصنم بالفاس ترك كبير الصنام لهم - وكانو قومه في احتفال عظيم

صح لسانك يابوبخيت وبيض الله وجهك على المشاركه والجواب الصحيح

الجواب والرجل المطلوب هو الصنم الذي أتهمه سيدنا ابراهيم عليه السلام بتكسير الأصنام
. في سورة الأنبياء (( وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين ( 57 ) فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون ( 58 ) قالوا من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين ( 59 ) قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم ( 60 ) قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون ( 61 ) قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم ( 62 ) قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون ( 63 ) ))
قال ابن كثير في تفسيره : قال أبو إسحاق ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله قال : لما خرج قوم إبراهيم ، إلى عيدهم مروا عليه فقالوا : يا إبراهيم ألا تخرج معنا؟ قال : إني سقيم . وقد كان بالأمس قال : ( تالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين ) فسمعه ناس منهم

انشدك عن رجلٍ كبيرٍ وحيدي>>اللغز يسأل عن صنم كبير ويسأل عنه بعينه ولايسأل عن غيره
اصم وابكم ثابتٍ كنّه الحيد>>الحيد هو الجدار.. والصنم اصم وابكم وثابت مثل الجدار هذا من حجر وهذا من حجر ولافرق بينهم
متهوم بالتخريب في يوم عيدي>>الصنم مُتّهم بتخريب المعبد وتكسير الأصنام . وكان هذا في يوم العيد
واصبح على ماقيل جاني بتوكيد>>واضح وتمهيداً لما بعده
عنده اداة الفعل شيٍ حديدي>>وجدوا بحوزته الفأس الذي استخدم في التخريب والتكسير
والبيّنه مثل القلاده على الجيد>>ابراهيم عليه السلام جعل يكسر الأصنام حتى إذا لم يبق إلا الصنم الأكبر علق الفأس في عنقه ثم خرج (تفسير البغوي)
ومن بعد تحقيقٍ وعلمٍ وكيدي>>بدأ القوم في التحقيق لمعرفة الفاعل . والذين سمعوا ابراهيم بالأمس شهدوا عليه
المدّعي ناويه من ليلة العيد>>المدعي:هو ابراهيم عليه السلام . والصنم هو المدعى عليه . وابراهيم عليه السلام كان ناويه من ليلة العيد حسب كلام الشهود الذين سمعوا كلامه بالأمس وشهدوا عليه
تهمه تصحي كل جاهل بليدي=دام الرجل عاجز ولايمكن يفيد>>اراد ابراهيم بهذه التهمه ان يقيم الحجه على قومه ويبين لهم جهلهم وضعف عقولهم بعبادتهم هذا الصنم العاجز الذي لايفيد نفسه ولايفيد غيره