سندان الألم ومطرقة الرحيل ...

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

ومازالت الأخطاء الطبية تحصد الأرواح

وما زالت الأخطاء الطبية تُزْهِق الأنفاس

وما زالت الأخطاء الطبية تُشْهر مباضعها لتجْهز على كل من تسوقه الحاجة إليها طلباً لإنهاءِ ألم

فتنهي صلته بهذه الدنيا ، وتطفئ كل بارقة أمل

ويركب حافلة الرحيل بيدِ من أتاهـ طالباً الدواء .

فـ تترمل النساء ، و يتيتم الأبناء ، و يكثُر الثكلى ،

و ليس لنا سوى أن نجْتر ونلوك الحوقلة والاسترجاع .

إلى متى يستمر هذا المسلسل ؟

أليس لحلقاته انتهاء ؟

أليس هناك رادع لكل أولئك المتهاونون بـ أرواح البشر؟

وماذا نقول لكل من فقدَ أباً أو أخاً أو أماً أو صديقاً أو زوجاً ؟

بماذا نبرر له ما حصل ؟ و هل لكلمات المواساة تطبيب لذاك الجرح ؟

ما أكثر زفرات الغضب التي تعتمل في النفوس.

و ما أكثر علامات الاستفهام التي تنتظر وتصطف طابوراً تريدُ أن تصرخ في وجه كل مسئول عما يحدث.

وما أكثر علامات التعجب التي تقف بصلابة وترتسم على الوجوه.

وما أكثر علامات البؤس التي احتلت مساحات شاسعة من قلوب كل من فقد عزيزاً جرّاء مبضع جرْاح أو حقنة مخدْر

،’،

لا أعلم أحروفي تلك كانت تطلبُ منكم رأياً ؛ أم أنها كانت صرخة لوم و عتاب أردتُ إطلاقها هنا ..

دمتم بخير وأبعدكم الله عن مبضع الجراحين وحقن التخدير.

حسبنا الله ونعم الوكيل

لكم الكلمة

لاهنتم

*
.

[البارق]

ايأً كانت طلب رأى ام صرخه سوف تتوالى معها الصرخات

التأسيس والمتابعه للتأسيس مطلب ضرورى

التهاون موجود لانجزم بتعمد الخطأ لكن قد نتحكم فى مدى معدلاته التقريبيه

انقلب مفهوم الطب من علاج الى مرض او موت

نتمنى ان ننتهى من الحوادث المستمره التى لانعلم الى متى

موضوع يفتح المجال لاطلاق صرخات الالم فهل من مجيب.

كل الشكر لكاتبتنا القديره

[ابوسـعد]

أهلاااااااوسهلاااا بكاتبتنا القديرة الدعجانية..
وإذا كانت جدة تعيش كارثة من كوارث الطبيعة ودمارا من جراء التخبيطات ال غير مسؤولة فإن مسألة الكوارث البشرية في المجال الطبي اعظم من تلك التي في عروس البحر الاحمر....!!!!!....
تعلن الدول جميعها عن وجود اطباء بشهادات مزيفة في الشهر المنصرم اعلنت السعودية عن وجود اكثر من 13000 ثلاثة عشر الف شهادة طبية مزورة فهذه مصيبة ما بعدها مصيبة...ويقال الخافي اعظم هذا في المجال الطبي فما بالك بالمجالات الاخرى!!!!!..شيء مخيف الله يستر بس!!!!!! ولكن لاحياة لمن تنادي...نفخ في الرماد ..كفانا الله شره..موضوع حيوي وطرق رائع بارك الله في هذا الفكر وياهلاااوغلااااء

[°o.Oرﯾﻣ O.o°]

مشكوره على الطرح اختي الدعجانيه
المصيبه انها اختلطت اخطاء طبيه مع اطباء شهاداتهم مزوره ليختلط الحابل بالنابل
حسبنا الله ونعم الوكيل

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارق ايأً كانت طلب رأى ام صرخه سوف تتوالى معها الصرخات التأسيس والمتابعه للتأسيس مطلب ضرورى التهاون موجود لانجزم بتعمد الخطأ لكن قد نتحكم فى مدى معدلاته التقريبيه انقلب مفهوم الطب من علاج الى مرض او موت نتمنى ان ننتهى من الحوادث المستمره التى لانعلم الى متى موضوع يفتح المجال لاطلاق صرخات الالم فهل من مجيب. كل الشكر لكاتبتنا القديره

حياك وبياك أيها




البارق



استفحل الأمر


وأصبحنا نتوجه للمشفى والأيدي على القلوب


ولا ندري من يباشر حالتنا أهو سباك أم نجار أم عامل نظافة !!!


لم يعد هناك إطمئنان تجاه الأطباء ؛ تتنازعنا الشكوك والظنون .

،’،

و لازال لـ إطلاق الصرخات بقية


سلمت ودمت

لاهنت

.

[ضياء البـدر]

,’


مرحباً الدعجانية ,
سلمت الأيادي على مانثرث من لآلئ الإبداع .


جميعنا نؤمن أن كل عمل معرض للخطأ ,
لكن أن يصل الأمر لأرواح البشر فهنا يجب التريث طويلا ً!!
فالخطأ الطبي ليس كبقية الأخطاء , و أرواح البشر ليست رخيصة , ول النفس حرمة يجب أن لا يُستهان بها ,
كثير من المستشفيات الخآصة - للأسف - أصبحت بيئة غير آمنة البتة , تناست حقوق النفس والجسد والحرص على سلامتها ,
وإعتماد كادر طبي مؤهل على اسس صحيحة , أصبح شغل البعض الشاغل منها ازدياد أرقام تلك الفاتورة بأي وسيلة رخيصة ,
متناسية مبادئ تلك المهنة السامية , وعوضاً عن تضميد الجرآح وتخفيف الآلآم لا ضير من إنهائها دفعة واحدة !!


صرخة استغاثة ل وزارة الصحة لتعزيز آليات المراقبة الصآرمة على المستشفيات الخاصة وكذلك العامة
وأنزال أقصى العقوبات بمن يستهين بأرواح البشر , وينتهك حق النفس / و الجسد ,
سوآء بقصد أو بدون قصد , فمن أمن العقوبة ستكثر أخطاؤه .


شكراً كاتبتنا القديرة .

.

[الدَعْجَانِـيـْةِ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abosaad أهلاااااااوسهلاااا بكاتبتنا القديرة الدعجانية.. وإذا كانت جدة تعيش كارثة من كوارث الطبيعة ودمارا من جراء التخبيطات ال غير مسؤولة فإن مسألة الكوارث البشرية في المجال الطبي اعظم من تلك التي في عروس البحر الاحمر....!!!!!.... تعلن الدول جميعها عن وجود اطباء بشهادات مزيفة في الشهر المنصرم اعلنت السعودية عن وجود اكثر من 13000 ثلاثة عشر الف شهادة طبية مزورة فهذه مصيبة ما بعدها مصيبة...ويقال الخافي اعظم هذا في المجال الطبي فما بالك بالمجالات الاخرى!!!!!..شيء مخيف الله يستر بس!!!!!! ولكن لاحياة لمن تنادي...نفخ في الرماد ..كفانا الله شره..موضوع حيوي وطرق رائع بارك الله في هذا الفكر وياهلاااوغلااااء

حياك وبياك



مستشارنا



قيل سابقاً الطب والتعليم ؛،



مهنتان رئيسيتان في حياة الشعوب ونهضة الأمم فـ إحداهما تغذي العقول وتقوّمها والأخرى تطبب الأبدان والأجساد..


ومع ما نرى من خلل شديد وإعتلال لا ندري إلى أين الملتجأ ؟


،’،


تزييف الشهادات والتكسّب من خلالها والناتج الحاصل من خلفها يعم أرجاء البلاد لا تقتصر به العروس

وربما يكون حال البعض عند ذهابه للمشفى هو توزيع نظرات الوداع على الأهل والأبناء هذا إن لم يسطر وصاياهـ فـ لايدري القاء بعده أم لا !!


،’،


لابد من وقفة من الوزارة في هذا الشأن تدقيقاً وتمحيصاً لتلك الشهادات وعقد اختبارات دقيقية لكل طبيب في مجاله فـ أرواح البشر ليست أمراً سهلاً يتسابق ( المتدكترون) في إهدارها وإزهاقها ..


ولا بد أيضاً من عقاب شديد لكل من تسبب في إزهاق روح وثبت خطأه وتساهله وإهماله


/


شكراً لك أيها الفاضل


لاعدمناك


.

[عادل العصيمي]

الخطاء وارد .. والبشر بطبيعتهم خطائون


ولكن كثرتها تدل على الأهمال


الغريب ان المسئولون في وزارة الصحة يتهربون من هذه الأخطاء ولا يعترفون بها والوقوف في وجه كل من يقوم بتقديم شكوى ضد اي طبيب


شكراً الدعجانية على الموضوع


تحياتي


.

[lady D!or]

عزيزتي من أمن العقوبة ساء الأدب
طول ماهناك تسيب ومافيه حل رادع وحازم
راح نشوف هالأخطاء بإزدياد
مشكلتنا ماعندنا قانون صارم لمثل هالمشاكل والمواقف
ونفس العقوبه مو مشدده
انا اشوف اقل عقوبه بهالجريمه 5 سنين من غير مايكون له الحق في العفو
ولاا غرامه فوقها....
هذي ارواح بشر مو لعبه...
ولازم يكون فيه تشديد ع الأطباء الاجانب والتأكد من شهاداتهم
والسعوديين مو كل من هب ودب يصير دكتور
لازم يكون هناك اختبارات تحديد الجدير والمستحق من غير
من قبل لا يدخل الكليه..
اما الفوضى ماتولد الا فوضى..........
تحياتي وتقدير لك...
لاخلى ولا عدم...........

[الماجــد]

الخطأ وارد .. لكن الخطأ الطبي قاتل

كارثة إن كان يقف خلف الأخطاء إهمال وتقصير ولا مبالاة

القديرة الدعجانية موضوع متميّز يعطيك العافية

يستحق التقييم