أُنْثَىآ .. وَحَ ـرّفٌ يَنتَـحِبّ ! }

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

سطوري هنآ ستكون مختلفه , سأدعْ الـ " حنين " يشقُ خطوط التعبير

بدآخلي وسأتركُ أروآحكم تستشف بعضٌ من أمل !


,


نقآءٌ يملأ زوآيآكمْ : )

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

[align=center]ومنْ آيّ فصلٍ سـ أبدأ حين آُنهي " علاقتي بِكْ " ؟!
وآيّ نوعٍ من الـ وجعْ سـ آقتآتهُ بعدكْ ..!




- في ذروةِ الحنينِ يآحبيبي آشعلُ جذوةِ النورِ
في عينآي وآلتمسُ " شمآغاً " آختسلتهُ مِنكَ
ذآت ليلهْ لـِ آشتمَ رآئحتكْ بِهْ ..!

- آتآطيرُ بـِ مرحٍ حين تهمسُ لي " حبيبتي آحُبكِ " ,
آرددهـآ في الفضـآء حولي :
حبيبي يحبني ..
حبيبي يحبني ..
حبيبي يحبني ..
آتنفسهآ بهدوءٍ وكأنني آحترسُ بِهآ ,
وهآ آنتَ اليوم تُفقدنُي إيآهآ !!

- مآلذي كآن ينقصني يآعزيز لآآمنعكَ من غيري !
كُنتُ الآكملْ في عينيّ الجميع " سواكْ "
رُغـمَ أني آعلمُ آن دآخلكَ [ يرآني الآجمل والآنقىآ بينهنْ ] !
ولكن / لآتزآلُ تزهدُ بي في كُل مرهْ ..

- حينَ آردتُكْ لمْ آكُنْ آريدكَ عآشقـاً فقطْ !
بلْ آردتُكَ آبـاً وآخـاً ونصفـاً آخر وكُل مآآملكْ ,
آردتكَ رجُــلاً يحملني علىآ آكتآفهِ في ليآلي البرد ,
ويهربُ بي بعيداً بعيداً .... عن من حولي !

- وكـ عآدتكِ يآحبيبي تتخلىآ عني في حُزني ,
ولآآجدُ رفيقـاً لي سوىآ قلمي !
لمَ لآتكُنْ آنتَ هو إن آردتْ ؟![/align]






[align=left]ولآشيء يسكُنني هذآ المسـآء ,
سوىآ ضيآعٌ ووحدهْ
وفقدٌ مؤلـمْ ![/align]

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

أنتَ بيّ !
تسكُنني آكثرْ من آيّ شيئاً آخر ,
تمتلأ عينآي بِكْ ولآترغب سواكْ !

أنتَ بيّ !
حتىآ وإنْ نَهشَ ( الفرآقُ ) روحينا ستظلُ بيّ يآرجُلي ,
وستظلُ آنتَ الوحيد الذي آرغبهُ / ولآأشتهي رجُلاً سواه !

أنتَ بيّ !
وكُلما حاولتْ آن آتناسىآ رحيلكْ عني :
آجدني آعود لـ آشتاقَ لكْ !

أنتَ بيّ !

وكُل ماحولي يُذكرني بِكْ ,
حتىآ آنهُ يتهيأ لي بإني أشتمُ ( رآئحتكْ ) ,
في غُرفتي فـ أتلفتْ لـ آراكْ و ... لآ آراك !

أنتَ بيّ !
آصرخُ بها ويترددُ صوتي من خلفي .
آنتّ بيّ !
ولنْ آزهدَ بِكْ مثلما زَهدتَ بيّ !
لن آجردكْ مني مثلما جردتني منكْ !
لنْ ولنْ ولنْ !
آشياءٌ كثيرهْ فعلتها بيّ ,

ولكن !
آقسمُ بـِ جلال ربي بإني لنْ أفعلها لكْ !!

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

ودعيتُ الله قآنتـةً ,
آيآخآلقـي : آريدُ مطرْ !
فـ آنزلْ سكينتكْ علينآ , وبعضَ مطرْ .
فـ طفلةُ الحُبِ فيني آشتآقتْ لـِ معآنقةِ تلكَ القطرآت ,
والركضِ مع آبنآء الحيّ ( حآفيـة القدمين ) ..
آشتآقتْ لنظرآتِ الجيرآن , وصوتِ وآلدآتهآ ,
نآهرةً إيآهآ : [ سيقضي عليكِ البردُ مآمآ ] !
آشتآقتْ للعبِ برمآل الشآطئ , وحولهآ صديقآتهآ ..
آشتآقتْ لـِ آنْ تقفْ [mark=999999]بآسمـهْ[/mark] وهي تُغني لهمْ ,
وهُمْ يصفقون لهآ يإعجآب !
إشتآقتَ لآآيآم المطرْ , وآفرآح الصغرْ ,
فـ المطرُ يسرقُ من ملآمحهآ كثير الكثير !


[mark=999999]هيّـآ يآمطرْ ![/mark]
آهطلْ علينآ وآشعلْ فرحـةَ الطفلةُ فيني !
آهطلْ علينآ ودعني آتدفقُ تحتَ قطرآتكْ ,
فـ قدْ آجدُ فيهآ بسمآتٌ قديمـهْ لمْ آعهدهآ في كبري !
وربكَ عجلْ [ هيّــآ يآمطرْ ]

جنونٌ بصحُبـةِ ( حنين ) ..
30 / 12 / 1429 هـ ..

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

- كثيرٌ حولوآ همسوآ لي يومـاً ..:
بإنكَ لآتستحقْ مآآعآنيـهِ لـِ آجلكْ !
يقولون بإني آعلىآ منزلةً من آنْ ,
أُجرحْ لـِ آجلكْ !

يقولون الكثير يآقاسي ومآيعلمونْ ,
بإنـي في لحظآتي هذهِ ,
آعلنُ موتي وآرتحلْ عنكْ !
بتُ آمقتهمْ جميعـاً ,
وآمقُتكْ : آنتْ !

..

- كُنتَ في [mark=999999]غمرةِ الشوقِ[/mark] تُعرضِ لـ هُنْ ,
وتتركُني وحيدةً , لآآحدْ يملأ فرآغَ وحشتي ,
سوىآ : حُبكْ !
وهـ آنآ الآنْ أُعرضُ عنكْ ..

..

إليكَ يآبعيد !
مآدآمتِ الريآضُ تحملُ ذرآتَ آنفآسكْ ,
فــ آنآ لنْ آكونْ عآبرةَ طريقٍ لآآصل إليكْ ..
إيآكَ ونفسي !
فــ واللهِ مآعدتُ آجدُ للرآحـةِ طعمـاً معكْ ,

آعرضْ عنـي لـِ آعرضْ عنكْ !
آعرضْ عنـي لـِ آعرضْ عنكْ !
آعرضْ عنـي لـِ آعرضْ عنكْ !
آعرضْ عنـي لـِ آعرضْ عنكْ !

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

- حين إحتجت لك في ليآلي البرد
لمآ زهدت بي !



[ 1 ] ..

وأي حلوى ستأتي بهآ لطفلتك إن عدت يوما ؟
ف والله باتت حلوى غيرك " مرة " بعدك !

[ 2 ] ..

ومآقتلني !
سوى أنك فضلتهن علي ،
وهجرت حبي وكأني ماكنت يوما حبيبة في سجل حبيباتك !

[ 3 ] ..

قلتهآ للقدر يوما !
لاشيء منك هشم روحي ،
سوى " غيآبه " !!

[ 4 ] ..

كنت أنت منذ البدآيه مُتالعبٌ بعلاقتنا إذا ,
لم أتألم منك الآن وكأنه ~ شيء جديد ~ !

[ 5 ] ..

كانت الأحلآم وحدها التي تضيء حيآتي ب بصيص فرح ،
لم فقدتها أيضا بعدك ؟

[ 6 ] ..

حنيني إليك متعب !
ولاشيء سيملأ ذاك الفرآغ بدآخلي سوى عودتك ..

[ 7 ] ..

[ أتعلم ] في لحظات سعآدتي منك أجدني أكتب كل حروفي ضدكْ ،
وفي حين غضبي منك لاآكتبك إلا حبا وحنينا !
أي معادلة متعاكسه سببتهآ بدآخلي / أنت !!

[ 8 ] ..

تبقى لي عن سنة العشرين سنتان ،
فأي ألم ذاك الذي تخبأه لي سنين العشرين ؟
مابعد شعرآتي البيضـآء شيء !

[ 9 ] ..

كانت أحلامي طاهرة بك دائما
ولم أردك يوما " حراما "
بينمآ أردتني أنت رغبة تتخلص من روحهآ بعد إشباعك !!

[ 10 ] ..

أعلمُ بإني من أسوأ تجآربك في الحب لأنني
حين أحببتك أردتك " رجلا " ،
ف فشلت أنت في ذلك !!

[ 11 ] ..

علمني كيف ألجم صوت الحنين دآخلي ف آنا لم أعد أتحمله بعدك ،
آموت ببطئ يآعزيز !
آموت ببطئ يآعزيز !
آموت ببطئ يآعزيز !
مُد يدك قبل أن أتوآرى ..

[ 12 ] ..

لاشيء قد يغفر لك ،
إن لم تعد سريعاً !

[ 13 ] ..

وكل مآتبقى لي بعدك ورقه ،
أشتم بها رائحتك كل ليله ......... مزقتهااا ..!

[ 14 ] ..

إلى الجحيم !
ياتفاصيله ..
ضحكته ..
نظرته ..
عطره ..
وكُل مايذكرني به إلى الجحيم ماعدت أهتم !

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

لو أني توسدت صدرك .. لم أشكو الأرق ..
ولم أفكر أن أهجو أصابعه العابثة في شعري وهدب عيناي ..
...... لو سمعت يوماً عن امرأة تغفو .. وبعينيها بقايا طيفك ..
وبفمها .. تمضغ كلماتك .. !
فلاتتعجب لو أنها باتت تغني نائمة ..
وتيقظت .. تحكي عطوراً .. أو قصائد .. أو وطن !
.................................................. ................................. * سمـآء ..

- ظلتِ الآقدآرُ تقصمُ شعرآتَ فرحي ,
وبتَ آنتَ تضربُني بفأسِ " جُرمكْ "
فـَ مآ سيكونُ الحصآدُ بربكْ !


[ إنكسآر ] ..

تعلمتُ دومـاً حين آفقدُ شيئــاً آنْ لآآبحثْ ,
عنـهْ إلآ بعدَ مُدهْ ,
وهـ آنآ الآن آفقدكْ ولآآستطيعْ الصبرْ لـِ إبحثْ عنكْ !



[ ذكرىآ ] ..

حينْ مررتُ علىآ تلكْ الوجيـهِ بيني ,
رسمتُ طآبعِ الشوقِ علىآ روحي !
وسكنَ الحنين آنحآءي ,
كُلهآ هُنآ تذكرني بِكْ يآعزيز ..



[ إنتظـآر ] ..

آتعلمْ !
لآشيء مَلْ من بقآءي علىآ سككهِ ,
مثلَ شوآرع الإنتظآر !
بآتتْ تضمني في كُل ليله ,
وهـي مضطربه لـ آجلي !



[ ذُلْ ] ..

تمنيتُكَ مثلمآ لمْ آتمنىآ شيئـاً قط !
كُنتُ آودكَ وآشتهي قربكَ بشدهْ ,
بينمآ هجرتني آنتْ !



[ إشتيآق ] ..

آسوآر تلكَ المدينـهْ بآتت تشكلُ هآجسـاً لي ,
تعودَ آنتْ آو لآ تعودْ ؟
ولآغيرَ هذآ السؤآل يترددُ في زوآيآهآ !


[ إرتحآل ] ..

كتبتُ يومـاً : ( المكآنُ هُنآ لمْ يعدْ لنآ ,
وكُل التفآصيل والصور لمْ تعُدْ هُنآ ! )
فـ لمَ آبقىآ بعدْ ذلكْ ,
وقد آعلنَ قلمي الإرتحآل منذُ آمد ؟!




إلىآ الزوآل يآحُبـهْ !

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

[align=right]
- كُنتَ تقول لي يومــاً :
في آي لحظــةٍ تشتآقين ليّ ,
إطلُبي آرقآمَ هآتفي وحآدثيني ..


وهـ آنــآآ اليومَ يآعزيز ,!
آطلبُهآ آلفَ مرهْ , وفي كُل مرهْ آتوقفُ عندَ الرقمْ الآخير ,
وآلقي بآلهآتف بعيداً عني , وآنآ آلعنُ " الفقدْ " ..
آحتبسُ في حُجرتي لكي لآ يرىآ آحدٌ دمعي ,
لآآريدُ آحداً سوآكَ يجفف الدمعْ يآ ( عزيز ) ..
واللهِ لآآحدٌ سيشفي المرضْ هذا سوآكَ يآرجُلي ,
[ فـمآ العملْ مآدمتُ مريضــةً والطبيبُ بعيد ] ..

~

- آرسلتْ لي إحدىآ صديقآتي تقول :
اليومَ لم آستطعْ آن آسـألكِ عنْ نظرةِ حُزنٍ سكنتكي ,
خِفتُ آن تبكي وآنتِ تعلمين كمْ آنآ آضعفُ لـِ دموعكِ ,
قآلتْ الكثير الكثير يآحبيبي ..
حتىآ إنهآ قآلتْ لي بعدَ آن هآتفتهآ :
لمَ لآتزآلين تحمليت لـهُ الحُبْ يآصديقتي ,
فـ منْ مثلهُ لآيستحقْ , !
نهرتني بقسوهْ وكنتُ في كُل كلمـةٍ عنكْ آهمسُ لهآ :
كآن طيبــاً معي ذآتَ مسآء ..!..
ذاتَ مســآء ..!..
إلىآ آي مدىآ سآآظلُ آرثي ذلكَ المســآء ؟!
آم آن لي آن آتخلصْ منكَ ومن بقآيآ ذلكَ المســآء ؟!
آمْ آني ضعيفــةٌ تجآهَ ذلكْ كمآ قلتَ لي آنتْ ..!..

~

- آعلمُ بإن ثرثرتي اليومْ تُزعجكْ ,
وآعلمُ بإنكْ من آولِ حرفٍ هُنــآ ستغلقُ النآفذهْ ,
وتديرُ [mark=999999]آرقــآمَ هآتفي [/mark]لـِ تنهرني علىآ مآفعلتْ ..!
وآعلمُ بإنكَ ستملي عليّ تضحيآتكْ لـِ آجلي ..
وفـ النهآيــهْ ستهمسُ ( آ حُ بُ كِ ) ..
لـِ آرضىآ عنكَ بـِ سذآجتي المعتآدهْ !

واللهِ لستُ سآذجــةً كمآ يزعمون , ولكن حُبكَ يآعزيز ,
كآن آقوىآ من آنْ آعرضَ عنـهْ وآنْ آلعنــهُ !
واللهِ كآن آقوىآ حين تغلغل في دوآخلي ,
وسكنني بقسوهْ , وهو يعلنُ إمتلآكي وتعذيبي ![/align]










[align=center]~

- آعلمُ بإني لآآمسُ العقلَ في ثرثرةٍ كهذهِ ,
ولكن من يوقفُ الحُزنْ بدآخلي هذهِ الليلــهْ سوىآ " ثرثرتي " ..!..
سآثرثر حتىآ الصبــآحْ إن شئتْ ,
فــ المرأهْ حين تحزنْ تلجــأ للكلام كثيراً ,
بِخلآفكمْ يآرجُلي !

~








لآتكترثوآ ثرثرهْ فــ حسبْ !

[/align]

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

والله والله والله ,
ماأحببتُ مثلهُ ............... قطْ !

[تفآصيلُ حُ ـلمْ]

[ حزينـةٌ جداً .. ]

ولكن لاأريدُ البكاء ولا الكلام ولا أيّ شيءٍ آخر ,
أريدُ فقط آن آصمتْ و أراجع حساباتي معك !