يعطيكِ العافية
أختي
القراءة هي المعين الذي لا ينضب
والقراءة هي النهر الجاري يحمل أنواع الفوائد
وهي الغيث للعقول الجدباء
فمنها عظيم الفود والإثراء الفكري
،’،
هذا الجيل ابتعد عنها وأنشغل عنها بملهيات الحياة وأختلفت الهمم والطموحات
و لعل المؤثر الكبير والدور الأكبر هو للإسرة إذا لم تغرس هذهـ العادة في الطقل منذُ صغره فقلما أن يعرّج إليها في كبرهـ ..
ثم أن للمدرسة دوراً كبيرا في تنمية تلك الهواية إن وجدت أو بذر البذرة ..
كما أن القدوة لها دور في ذلك ..
عوامل كثيرة تجذب الطفل والأبن لحبِ الكتابِ وعشقه
لذلك إن أردنا عودة الطفل أو حتى الراشد لـ حمى الكتابِ وساحته لا بد أن نهتم بتلك العوامل لنعود للصدارة
ونحتضن الكتاب مرة أخرى ..
/
سلمتِ ودمتِ
لاهنتِ
.