بَسْمَلةُ بِدءْ ..!!
واصبُ ودقْ من الشُكرِ
لـ سحابِك الذي أفاءَ عليناْ بِـ خيرِ اصطفاء
سِمْفوَانِيَّةَ آلِ العِشْق
مُعرفٌ لا يَغيب عن ذُهنِ الفرَاهةِ والجمالِ العارِم
وعن أذهانُ من لبِثْ بينَ فيافيهاْ الفِكريـة
قلمٌ يُرثى لناْ دونـه
وربِ لَوهِنَّ الحرف منِي في فخامةِ شخصكِ
والآن سَأُشرِعُ عَنْ شُرفِ الاستفهام المخبوءَة فِي سِجافِ حوبائِي
حِينما يتراءى لكِ شيئاً مِنْ هذآ
فَفِي صُندوقِ الذاكرةِ ماذا يغيب ويُدَّسْ من ورقِ الأفكار..!؟
قَوسْ قُزَّحْ ..
طَائِرَّةٌ ورقِيـَّةٌ مُلوَّنـَه مُعلَّقٌةٌ بِأنفاسِ السمآء ..
مَشِيجٌ مِن الطينِ والمطر ..
( الضيق والمنع يحولان الإنسان أحيانا إلى كيان مغلق )
هي مِن حصادِ الأديب واسينِي الأعرج وعلى ضوئِها أردتْ
أن تُدلِي بِـ يانعِ حرفِك عنِ الأشياءِ التي تُغلِقُ الكيانات ...!
هل تعتقِدين أَنَّ من الأحزانِ ما نحنُ مَمنونون لِأجلِهاْ ..!
أحياء الأرضِ المُقربون يبعثونَ لِقلوبِنا رسالاتٍ من نبضٍ طري
فمِن تِلكَ الكلمات التي باتت توقِظُكِ على ابتسامةٍ لا ينساها خُلدُك..!
رُبما اللامبالاة صِفةٌ مُقززة تُثيرُ جُلَّ الغضَّب وأقربُ في تصنيفها للعناصِرِ الخامله اللا نشِطـَّه
ولكن بِرأيكِ هل هُنالِكَ ما يُجْبِرُناْ على تقمصها ..!
رُبمـا كانت الخاتمة
لكِ من الشُكرِ أبلغـه