شنشنة نعرفها من أخزم
الشخصيات تتجدد والدعاوى الملوثة المستقطبة تبقى لنسمعها ما بين الفينة والأخرى
الغريب في الأمر أن تونس المنادية للحرية قمعت المسلمين والشريعة في بلادها فأين الحقوق يارباب الحقوق ؟!!!
بل إن بعض التونسيين لم يعد يرغب في العيش في تونس لذلك ومؤسف أن تكتشف أن منهم من يقبل بالجنسية الاوربية ولا أن يحمل التونسية
فرارا بدينه
نسأل الله العافية ..
أفكار مستقطبة .. وأقلام مسنونة تنهش في القيم والمعتقدات
ولكن متى ما وجد الإسلام الحقيقي لا الصوري تأكد أن هذه الهجمات كصرخة في الواد والنفخ في الرماد
تحياتي لك ...