يعطيك العافية أختي
العنيده
كما نعرف الإنسان اجتماعي بطبعة
والصداقة من أسمى العلاقات البشرية ونحتاج إليها كثيراً نظراً لما يواجهنا من مشاكل ومضايقات نحتاج فيها (صديقـ / ــة) يخفف من وطأتها
فأما أن نعانق السماء فرحا باختياراتنا وأما ان نبقى نندب الحظ أن أوقعنا في مثل تلك النوعية من البشر تلك النوعية التي لا تقدر الصداقة ولا تراعيها وتغلب عليها المصلحة والمنفعة .
لذلك قد نكون ضحية اختياراتنا و ضحية من يبرع في التمثيل ليوقعنا في شباك صداقته الزائفة
لذلك أجد لكليهما مصداقية حسب حالة الشخص و كيفية اختياره للطرف الآخر .
وفي الأخير نسأل الله السداد .
يعطيك العافية خيتوو
لاهنتِ
.