|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيفٌ و أستدَار
من يستطيعُ اليوم أن يُلونَ شغتيهِ بإبتسامه
وأن يُقيمُ أبتهاجٌ باذخ بمجردِ إعوجاجة صادقة
لربما ماعُدناْ قادرينَ على إحتساءِ فُنجاناً من الفرح
غرناْ الوجعُ كثيراً لأنناْ رأيناهُ يُشبِهُنا بمحضِ يأسٍ ورنقْ
ماثلةٌ كالقمر رُغمَ حُندسِ الحقيقة
حروفكِ عذقٌ من يود ألا يطعمه
دمتِ لناْ قوتَ أملٍ ..
|
أهلاً بـ أجملِ الـ طيوف
نظل نقتفي أثر تلك الغائبة أملاً أن نلتقي بها في غفلة من الزمن
وتشرق بها النفوس أملاً في تذوقِ شيء من سلسبيل
،’،
لا حرمناكِ يا أجمل الطيوف
دمتِ بـ سعادهـ
لاهنتِ
.