قصيدة للشيخ ابن رفادة بعد مقتل فرحان الأيدا في معركة عردة

[سطام الولدعي]

نقول
ياشاعر المشاعر هي ماهي بالمشاعر وهو النفس الاماره بالسوء هي بالحقيقه والحقيقه مره بافواهكم فلم تستطيعو ابتلاعها وانما لجأتم للتشويش على الحقيقه والتفاخر بالبطولات المزيفه فلو جعلتم التفاخر بمقتل فرحان الايداء عند عجايز بلي كان ذالك اجدا وانفع لكم
والشئ المنطقي في نظرك ان قبيلة بلي هزمت جيش الملك عبد العزيز الذي حرر الجزيره العربيه ككل وانهزم امام جيش ابن رفاده الذي اوهن من بيت العنكبوت ؟؟؟؟؟ قلنا لكم اذا كنتم صادقين ان جيش ابن رفاده هزم جيش الملك عبد العزيز فكيف انضمت قبيلة بلي واعلنت الولاء والطاعة للملك عبد العزيز هل حدثت معركة اخرى تم من خلالها ترويض قبيلة بلي مع العلم انا نعلم وانتم تعلمون ان هذه اخر معركة حدثت بالمنطقة
فكم مره طرحنا عليكم هذا السؤال ولم تجيبو عليه انما بقيتم في غيكم تعمهون انكم تفتحون على انفسكم ابواب كانت مغلقه