[align=center]
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيّال الهيلا
بالأمانة بالأمانة ..
قد أجد التخصص في التمريض والطب ( واجب شرعي ) !
لكن لنحاول أن نبعد عن الأختلاط بالشكل الكبير ..
خصوصاً أنه في أيام الحروب الأسلامية
كانوا الصحابيات من يعالجون المرضى ..
والمعالجة ليس كل أنثى تأخذ محرمها وتعالجها ..
كانت المعالجة كمهنة التمريض بالضبط في هذا الوقت ..
والطب نحتاج جداً لتخصص الطبيبات في طب النساء والولادة ..
حتى نقتل الفعل المكروه بكشف الرجل عليها !
وأيضاً في مهنة التخدير التخصص الذي لايوجد فيها الا رجال ..
ومايحدث من كشف عورات ..
بالفعل نحتاج لفتيات في الطب والتمريض
لكن نتمنى أن يكونون مثالاً للأخلاق ويكون مثالاً للعمل الذي يخدم أبناء جنسها ..
ولا أنسى أتمنى من حكومتنا محاولة تنظيم أوقات
العاملات في مهنة الصحة لتسفعهن في تربية الأبناء وأدارة المنزل
وتقديم الواجب الزوجي للزوج ..
ولا خلاف أيضاً على عملها في أدارة تعليم البنات
ولنحاول أن تكون مؤوسسة أنثوية فهن أعلم بمصلحة بنات جنسهن ..
وعندي نقطة مهمة لمن يحاول أن يضيع الخناق على عمل المرأة
هناك آسر يكون الأب معتاز وانعدام وجود الذكور !
وعدد كبير من البنات .. هل يعيشون على الجرح حتى يبرئ ؟
ومايبرئ الجرح ليس الزواج مايبرءه تقديم العون لأهلها
لذلك على كل الآباء والأمهات أن يفتحون لأبنائهم الأبواب
داخل أطار الشريعة الإسلامية
مما ينفع النساء للنساء .. ومما ينفع في عون الآسر الفقيرة !
وشاكرلك يالماجد .. كل الود
|
القدير خيّال الهيلا
لا نختلف على أهمية الحاجة للطب النسائي بل يكاد يكون مطلباً ملحاً
خلاف الأخوان كان عن الإختلاط
أشكر لكَ إضافتك القيّمة التي أثرت الموضوع ووحت الكثير من جوانبه
دمت في رضا من الإله وسعادة [/align]