حالة فصول أربعة ..!

[خيّال الهيلا]

نحمل نسمات الربيع !
ونطعن بها .. وعورة البرد ..
وإنكسار الخريف ..
.. وتمرد الصيف .. !
تلك
فصول أربعة ..

نرتجي الورود .. وهطول المطر .. !
يُنقذها من تلك الصحراء ..

يُحلق بها .. الأمل ..
.. فضاء !
على وسع السماء ..

يرسم على محياها
أبتسامة عريضة حددت معالمها الريح


ترتشفها أنفاس ..
هذا وهذا ..
وذاك لم يُبقي منها شيء !
أحتضنها
أمتلئ بالنبض قلبه
وأتسعت فيها شرايينه

تمزق ثوبها الطاهر !
وعِفة الحياة

وأضحت أنشودتها
... دمعة لم تُبكي الوقت فقط !
بل أبكت حنين الهُدوء

:

يبزغُ لون ..
ويلبس لون ..

مات السواد ..
.. مات السواد !
..

أستجمع الضوء .. أشعته !
وأستوطن .. عُمق المنفئ ..
على هذا الركُن ..

/

يتواصلُ .. صبح مساء !
.. أوَ يومُ .. مات طِفلُ بـ عمد نفسه ..
حينما يكون .. الخطأ
أبعد شيء !

\



لم تكتمل بعد
فقط أشتقت للطرح بهذا المتنفس ..
بهذا النص الناقص

[ناصر بن سعدي]

إخــوي الغالي

خيال الهيلا ..


نص جميل ..إعجبني ..


لك كل الشكر على هذا الجمال ..


وتقبل خالص تحياتي ..

[كان موجود]

[align=center]ياسلام عليك ,,
ابداع ونص متقن ,,
لك كل الشكر والتقدير ,,[/align]

[منى العبدالكريم]

[align=center]
واجزم ان النور كان شديد التكاثر حينها
حتى تفجر الظلام من رحمه !
واي نسمة تلك التي فرت هاربة
من اطراف الربيع لتسكن .. عمق الجحيم
كان الجيم مستعر ,, والنسمات تهرب تباعا
كانت لاتبالي ,, الفرار كل ماكانت تبحث عنه !

خيال الهيلا ..
واظنني لمست روح معصوبة العينين
مكبلة اليدين تقبع في ظلام دامس
دلني اليها ذلك النص اليتيم ..
رائع كنت :)

[/align]

[خيّال الهيلا]

لايكتمل الجمال الا بتواجدك بن سعدي
كل باقة الأمتنان
تسقط فرحاً بكرمك علينا .. بك

[شموخ الروقه]

أخي خيال الهيلا


نص فيه من الفخامه الكثير

ومن الروعه الكثير

ومن الجمال الإفتتان

دمت متالقا

كن بخير

[خيّال الهيلا]

ماهر النمر ..

شاكر لك كرم التواجد والأطلالة المتميزة
كل الود ،،

[خيّال الهيلا]

منى العبدالكريم ..

ومالنور الا تدافع مع أعتاب خطواتك هنا ..
وماحكم التفاؤل الا كوردة تسقى كل يوم بالماء
ووردة تبحث عن الماء ولم تجدها ..
كلهم سيموتون لكن الاولى عُزز تفاؤلها بالماء

كل الود ،،

[خيّال الهيلا]

شموخ الروقه ..

وتواجد شامخ كأسمك ياشامخة ..
أشكرك كل الشكر والأمتنان لكونك هنا

[طيفٌ و أستدَار]

هُناْ وضعتُ قلبِي وعيني
لِيغتسِلا بلونِ الربيعِ الحالم
لأستنشِقَ في آخر نافذَةٍ سوادٍ يقتِلُ
الضوء الذي لازمنِي حينَ أولِ نافذه
ومع هذا كانت لِفتنةِ الحرفِ مايُجيذُ الجمالِ اليها
سِحرٌ همل في حبرك

،

لعلكَ تهوى لِأَن تتنفَس بِأحرُفِكَ هُناْ دوماً