النصر حضر عملاقاً أمام الإتحاد
إرتكب الشعر في مساء حالم00بذكريات أمس الماجد
كان ذات فخامة المدرج وهو يهتف00حيوا أبوخالد حيوه
ذنب الأرض00أنها لم تكن ملز
وذنب السماء أن الحياة كانت فقط فوق أسوار ذلك القابع في عمق الرياض
كل ذرات الأكسجين كانت إلى الجوار00برسم قلب00وسهم إخترق كل شيء
ليكتب ( النصر أجمل كائنات الأرض00أطهرها )
لاشيء سوا المطر والسحاب00وليلة صيفيه عابرة بقيت على أطراف الشعر
تبحث عن موعد الشتاء القادم00لتتحلف البرد
النصر أغرائها أن تمارس الحياة في فصل قادم
والنصر هذا يحرك كل أجزاء الأرض حتى تلك الأجسام الثابته تخفق أعماقها بنبض مغروس في أصغر ذرات العشق
فخم هو نصر سعد
يشبه الأمس الجميل
كبير هو نصر رادن
به من دهاء الأباطرة مايجعل الدهشه عنوان لحظتك
عملاق هو نصر فيصل
يحكي أن الرجال لازالوا بالجوار
ممتع هذا الضارب في أعماق الجمال
لايضاهيه قمر منتصف الشهر
ولاحتى ميلاد الشمس وهي تهدي الحياة النور
النصر الإستثناء الأجمل في أرض الله
وإن بكاء أمسنا00فغدناً لون نفسه00إبتسامـة فرح00
ستكون يانصري ستكون يانصري00ستكون كما أراد لك رجالك
بإذن الله