وعنما قامت ثورة الإخوان بقيادة سلطان الدين بن بجاد شيخ برقا و فيصل الدويش شيخ مطير كان لأبي ماجد عمر بن ربيعان موقفا عظيما مع الملك عبدالعزيز يعبر عن الإيمان الصادق في قلب هذا الرجل الباسل ولولا الله ثم وقوف ابي ماجد في صف الملك عبدالعزيز لألت الأمور الى مأل سيء جدا
يقول الرحاله الأمريكي كوربر شوك :[ . ولو لم يقرر عمر بن ربيعان أن يتخذ جانب الملك في تلك اللحظة الحرجة وبالتالي نيل عرفانه الدائم بالجميل , لانتهى السعوديون على الأرجح الى مأل سيء العاقبة.]
فقط حبيت اضيف ما قاله الراحله عن الامير عمر بن ربيعان حيث كان له دور بارز في اخماد حركة الاخوان مالم يكون دوره رحمه الله هو الابرز