هلا بك أخوي
حسام هوازن اسعدتني بهذا الحضور وترك تلك السطور
|
|
يراد لها بالوقت الحالي التفرغ لها ..وصعب نجد شخصاً
يتفرغ لتطوع امر ما تفرغ تام بسبب ألتحاقه بعمل يلزمه
|
ياسيدي الفاضل يعاني الكثير من شبابنا من الفراغ ومايؤدي إليه من مصائب ومشاكل لو استغلوا بعض من تلك الأوقات الفارغة لكتسبوا خبرة ولقدموا خدمة ينتظرها الغير ولنالوا الشكر من العباد والأجر من رب العباد
،
|
|
التي تتطوع في مختلف الميداين والمناسبات كمناسبة الحج
واغلب منتسبيه هم من طلاب المدارس الذين يتطوعون
بواسطة وزارة التعليم التي تنقلهم لعمل تلك الاعمال التطوعية
|
جميلةٌ تلك البادرة ولا شك أن الطلاب يخرجون منها بكل الفوائد ففيها بذل وعطاء واعتماد على النفس وصقل للشخصية
ينتج عنها اشخاص فاعلون يعرفون قيمة العطاء للعطاء فقط والأجر من رب العباد
،
حسام هوازن
سلمت وسلم تواجدك
،
دمت بكل خير
لاهنت
.