قوة صلة العبد بالله سبحانه وتعالى , يمنح شعوراً بالراحة
التي تعطي قوة أو طاقة داخلية نستشعرها عندما نقف
امام أي احباط خارجي
وبإمكاننا تحويل مشاعر السخط الى رضا والفشل الى شرف
المحاولة , والاحباط الى اعادة التجربه والاصرار
و متناقضات الحياة نجدها حتى في الاسلوب والمعاملة
وردة الفعل وحتى عندما نختلف في الرأي نصبح مثبطين لبعض
ولكن لا يهم ردة فعل الطرف الاخر ان كانت سلبية
ما يهمنا في الحياة هو الصحيح الجيد الدي يخدم حياتنا
ولن يوقف عقارب ساعة الزمن من يريد إحباطنا إذا أمنا بمانفعل
ديم شكراً على رقي الطرح وشكراً على إنتقاء المفيد