مناخ الرضيمة معروف انه بين ابن عريعر والعجمان
وابن عريعر معه قبائل كثيره أشهرها عنزة وسبيع والظفير
والعجمان معهم الدواسر ومطير والسهول
وهذا المناخ أشهر المناخات وكل القبايل تعرف أطرافه ونتيجته , ولا يوجد مطيري كبير سن ولا عجمي ولا دوسري قابلته إلا ويقول انه بين العجمان وابن عريعر وان مطير والدواسر والسهول فازعين للعجمان طمع فقط ..
أما بعض التواريخ التي أوردتها .. فهي مضحكة .. والسبب أن أغلبهم ينسخ من المؤرخ الذي سبقه .. وهكذا !
دون معرفه .. بل أين ابن بشر .. وهو المشهور بالأخطاء التاريخية .. ومشهور بكرهه للعجمان وتأريخه عنهم الذي نقله عنه أغلب الذين أتوا من بعده يمتاز بالتحيز .. فأين هو من أرض المعركة ؟!
بل لقد أنكر هؤلاء المؤرخون وجود الدواسر في الرضيمه ويام..! وهذا يدل على عدم مصداقيتهم
وإن مما يدل على حقيقة أن الرضيمه بقيادة العجمان هو استيطان العجمان ديرة ابن عريعر وبني خالد وهي أغنى البلاد في الجزيرة العربية!
لو كانت مطير تقود الرضيمه لكانت هي التي استوطنت ديرة بني خالد مع الصمان!
الخلاصة .. أكثر كتابات المؤرخين الحضر أهل نجد تكون غير صحيحه في المجمل أو ناقصه أو مشوهه .. خصوصا أن ابن بشر كان أقرب لمطير أرضا فيأخذ رواياتهم ويتناقلها عنه الآخرون نسخاً فقط
أما أذا أردت الحقيقة فعليك بأبناء القبائل ذاتها .. وعليك بالدلائل العقلية وقدمها على النقلية لأنها ليست قرآن يتلى!