كيــــــــــــف أتخلــــــــــــص مــــن ذنوبــــــــــــــي ؟

[ابوسـعد]

[align=right]الاستغفار...ذابح الشيطان......يامشرفتنا الفاضله....قال ابليس مقوله مشهوره....ذبحت الناس بالذنوب فذبحوني بالاستغفار...
.................................................. ........[/align]

[إشراقات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ABOSAAD [align=right]الاستغفار...ذابح الشيطان......يامشرفتنا الفاضله....قال ابليس مقوله مشهوره....ذبحت الناس بالذنوب فذبحوني بالاستغفار... .................................................. ........[/align]

[align=right]الإستغفـار ... واقوال من سبقنـا ... يامستشـارنا الكريم ...

1- يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: ( يا بني، عوِّد لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً ).

2 - قالت عائشة رضي الله عنها: ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ).

3 - قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ).

4 - قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ).

5 - قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر. [/align]

[ابوسـعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إشراقات [align=right]الإستغفـار ... واقوال من سبقنـا ... يامستشـارنا الكريم ... 1- يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: ( يا بني، عوِّد لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً ). 2 - قالت عائشة رضي الله عنها: ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ). 3 - قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ). 4 - قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ). 5 - قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر. [/align]

[align=center]يقول صاحب اللسان!! يامشرفتنا الفاضله....[/align][align=right]غفَر الشيءَ يغفِرهُ غَفْرًا سترهُ.
والمتاع في الوعاءِ أدخلهُ وسترهُ.
والشيب بالخضاب غطَّاهُ.
وغفَر اللَّه لهُ ذنبهُ غَفْرًا ومَغْفِرَةً وغُفُورًا وغُفْرَانًا وغفِيرًا وغَفِيرَة غطَّى عليه وعفا عنهُ.
وغفَر الأمر بغُفْرَتهِ وغَفِيرتهِ أصلحهُ بما ينبغي أن يُصلَح بهِ.
وغفَرَ المريض نُكِسَ.
والجرح انتقض.
قال الشاعر

لعمرك إن الدار غَفْرٌ لذي الهوى
كما يَغفِرُ المحمومُ أو صاحب الكَلْمِ

وغفر العاشق عاد عيدهُ.
وغفَر الجلب السوق رخَّصها.
وغُفِرَ المريض نُكِسَ.
وغفِر الثوب يغفَر غَفَرًا ثار زئْبرهُ.
والجرحُ والمريضُ بمعنى غَفَرَ غفَّرهُ غطَّاهُ وسترهُ.
وأغفر المتاع في الوعاء أدخلهُ وسترهُ.
والرِمْث أخرج مغافيرهُ.
والنخل ركب بسرهُ شيءٌ كالقشر وتَغفَّر الرجل اجتنى المغافير من شجرها.
ويقال تمغفرَ من المغفور كما يقال تمندل من المنديل
واغتفر اللَّه تعالى لهُ ذنبهُ بمعنى غَفَرَ.
واغفارَّ الثوب اغفيرارًا ثار زئْبرهُ.
واستغفر اللَّه من ذنبهِ واستغفرهُ إياهُ طلب منهُ أن يغفرهُ لهُ
الغافر اسم فاعل ج غَفَرَة
الغُفَار شعر كالزغب يكون على العُنُق واللحيين والقفا وساق المرأَة ونحو ذلك.
قال الراجز

تبدي نقيًّا زانها خمارها

وقسطةً ما شأنها غُفَارُها


والقسطة عظم الساق
الغِفَارة خرقة تكون دون المقنعة توقّي بها المرأَة خمارها من الدهن والرقعة التي على حزّ القوس الذي يجري عليهِ الوَتَر والسحابة فوق السحابة ورأس الجبل وزرد من الدرع يُلَبس تحت القلنسوة أو حلقٌ يتقنَّع بها المتسلّح ج غفائر
الغَفْر مصدر والبطن وزئْبر الثوب وشعر كالزغب يكون على ساق المرأَة والجبهة ونحو ذلك وثلاثة أنجم صغار ينزلها القمر وهي من الميزان وشيءٌ كالجوالق.
والغِفْر ولد البقرة ودُوَيِّبَة.
والغُفْر والغَفْر والضمُّ أكثر ولد الأُرويَّة.
قال بشر

وصعبٌ يزلُّ الغُفْر عن قذفاتهِ

بحافاتهِ بانٌ طوالٌ وعرعرُ


ج أغفار وغِفَرَة وغُفُور.
والغَفَر مصدر وزئْبر الثوب وصغار الكلإِ وشعر كالزغب يكون على العُنُق واللحيين والقفا وساق المرأَة ونحو ذلك.
قال الراجز

قد علِمت خودٌ بساقيها الغَفَرْ

إني إذا لاقيت قِرْني لا أَفِرْ


ورجل غَفِر القفا أي قفاهُ ذو غَفَرٍ.
وامرأَة غَفِرَة الوجه أي ذات غَفَرٍ على وجهها
الغُفْرَان مصدر غَفَرَ وهو يقتضي إسقاط العقاب ونيل الثواب ولا يستعمل إلا في الباري تعالى.
والعفو يقتضي إسقاط اللوم والذمّ ولا يقتضي نيل الثواب ويستعمل في العبد أيضا كالتكفير والستر أخصُّ من الغفران إذ يجوز أن يستر ولا يغفر والصفح التجاوز عن الذنب والمحو أعم من العفو والغفران.
والغفران في الآخرة فقط والإحسان في الدنيا والآخرة
الغَفْرَة المرَّة
والغِفْرَة النوع
والغُفْرَة ما يُغطَّى بهِ الشيء.
يقال اغفروا هذا الشيءَ بغفرتهِ.
أي أصلحوهُ بما ينبغي أن يُصلَح بهِ الغَفَّار فعَّال للمبالغة وهو من صفات اللَّه تعالى الغَفَّارة وشاح يلبسهُ الأحبار في الهياكل عبرانيَّة الغَفُور فعول بمعنى فاعل وهو من الأسماءِ الحُسنَى أي الكثير المغفرة
والغَفَّار أبلغ منهُ لزيادة بنائهِ وقيل المبالغة فيهِ من جهة الكيفية وفي الغَفَّار من جهة الكميَّة
الغَفِير مصدر وشعر العنق واللحيين والقفا.
والجمَّاءُ الغَفِيرُ البيضة التي تجمع الرأس وتضمُّهُ.
وجاءُوا جَمًّا غفيرًا وجمّ الغفيرِ وجماءَ الغَفِير والجماءَ الغفيرَ وجمَّاءَ غفيرًا وجماءَ الغَفِيرَى وجمَّ الغفيرة وجماءَ الغفيرة والجماءَ الغفيرةَ وجماءَ غفيرةً والجمَّ الغف يرَ وبجماءِ الغفيرِ والغفيرةِ ذُكِرَت في ج م م فلتُراجَع هناك
الغَفِيرَة مصدر وما يُصلَح بهِ الشيءُ ويُغطَّى.
وما فيهِ غفيرةٌ أي لا يغفر لأحدٍ ذنبًا.
قال الراجز
يا قومُ ليست فيكمُ غَفِيرَهْ
فامشوا كما تمشي جمال الحبرهْ
الغَوْفَر البطِّيخ الخريفيُّ أو نوعٌ منهُ.
وفي كتاب الخراج البطيخ والغوفر ممَّا لا يجب فيهِ العشر الاستغفار مصدر استغفر وهو طلب المغفرة.
وفي التعريفات الاستغفار استقلال الصالحات والإقبال عليها واستكبار الفاسد والإعراض عنها.
قال أهل الكلام الاستغفار طلب المغفرة بعد رؤْية قبح المعصية والإعراض عنها.
وقال عالمٌ الاستغفار استصلاح الأمر الفاسد قولاً وفعلاً.
والأَغْفَر اسم تفضيل.
ويقال اصبغ ثوبك فإنهُ أغفر للوسخ أي أحمل لهُ.
والمِغْفَر والمِغْفَرَة زردٌ يُنسَج من الدرع على قدر يُلبَس تحت القلنسوة أو حلقٌ يتقنَّع بها المتسلِّح ج مغافر.
والمَغَافِر والمَغَافِير المغاثير الواحد مِغْفَر كمِنْبَر ومُغْفُرٌ ومُغْفُور بضمهما ومغْفار ومِغْفِير بكسرهما.
وهذا الجني لا أن يُكَدَّ المُغْفُرُ مَثَلٌ يُضرَب في تفضيل الشيءِ.
يقال ذلك لمن ينال الخير الكثير.
والمُغفِرة الأُرْوِيَّة ذات الغُفْر.
والمَغْفِرَة مصدر واسم من غَفَرَ.
قال في الكليات هي صيانة العبد عمَّا استحقَّهُ من العقاب بالتجاوز عن ذنوبه من الغَفْر وهو إلباس الشيءِ ما يصونهُ من الدنس.
وقال في التعريفات المغفرة هي أن يستر القادر القبيح الصادر من تحت قدرتهِ حتى إن العبد إذا ستر عيب سيدهِ مخافة عقابهِ لا يقال غفر لهُ.
والمَغْفُوراءُ الأرض ذات مغافير.
ومن لحن العام أنهم يبدلون الخاءَ غينًا في كل ما كان للإجارة والمحافظة من باب خفر فيقولون الغَفَر والغفارة والغَفِير ونحو ذلك يريدون الخَفَر والخفارة والخفِير[/align]

[إشراقات]

[align=right]لاشــلت يمينــك يامستشارنا

ولاتنـــسى أن التوبــه إيضــاً تمحــو الذنوب فقد قال عليه الصلاة والسلام " التائب عن الذنب كمن لاذنب له "

و قال تعالى:{ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }

لاأخفيــك أن تجربة التوبه والندم على مافــات تشعـر المرء باليأس والخوف من أن لايغفــر لنــا الله .. فااقول لمن عزم على التوبه ان
للتــائب دعوة مستجــابه .. فاليكــثر من الدعــاء بالمغفـره ..

نسـأل الله ان يغفر لنا ويرحمنــا وأن يتجاوز عنــا أنه بر رحيــم ..[/align]

[align=right][/align]