نصٌّ فخمٌ تجلّت فيهِ روعةُ البيان .. نصٌّ يُخلّدُ في ذاكرة الإبداع والإحساس
قطعةٌ أثريّةٌ لا تُقدّرُ بثمن .. ما أروعها وما أبهاها وما أكملها وما أشدّ وقعها على النفسِ والروح
وإن كان للجنونِ هُناكَ عقلٌ يتداعى في أروقةِ البقاء .. فقد وجدتهُ هنا مُتيّمٌ بالجنونِ فعلاً
أبهرني هذا النص .. فلهُ رونقهُ الخاص والعمييق فعلاً
شُكراً بحجمِ الكون .. شُكراً بحجمِ الإحساس .. شُكراً بحجمِ الجمال والإبداع
أيتها القدير والجليلة سُقياْ جُنون ..
تستحقين أن تعتلي عرش المفردةِ والإحساس بلا نزاع ..
وأن تتوجي ملكةً على الفصاحةِ والبيان ..
تقبلي مروري المتواضع وعلى إستحياءٍ شديد أمام هذا النصّ الإبداعي المتفرد بالجمال
تحيّة الإجلالِ لسموكِ الكريم أيتها العبقريّة ,,