الظاهر إني طحت وأنا ما سمّيت
ولا أظن لي من بعد ما طحت قومه
ما جت لي الدنيا ( على ما تمنيت ) !
حلمت : والأحلام شبه معدومه
عجزت :
وأنا اللي الى قلت سويت
حظي فتر حيله وبردت عزومه
ياما قطعت من الدروب وتعنيت
وسريت ليل ٍ ما تشعشع نجومه ,
وكم ليلة ٍ روحي على كف عفريت
وأقول ( ما آحد ٍٍ ميّت ٍ قبل يومه ) !
ماتحت رجليني ياكود الدناميت
آطا الخطر .. كني معارض حكومه !
وقفت
في وجه الظروف وتصديت
وقفة شجاع ٍ راس ماله : سلومه
وش عاد أخذت من المحبه وخليت
حب ٍ مضى وقته .. وبقيت رسومه
عليه أجرّ مع الونين / التناهيت
لا أخذت لي في جوّه الرحب .. حومه
ذكراه حولي .. كل ما أصبحت وأمسيت
رحل .. والأصعب من رحيله ؟ قدومه !