أنى لك هذا ؟؟؟

[أميرة الورد]

شاعرنا الراااقي إبن عجلان
رفع الله قدرك في عليين .. واسعدك في الدارين
أشكرك على إضافتك الرائعه
والمفترض أن يطبق مبدأ ( أنى لك هذا ؟ ) أو ( من اين لك هذا ؟)
على كل مسئول إستلم ميزانيات ضخمة من الدولة لدعم مشاريع تنموية ثم لم يُرى
أثرآ لها على أرض الواقع , بينما لو توبعت أرصدته في البنوك لرأينا العجب ...!!!
نعم صدقت المال من زينة الحياة الدنيا كما أخبر الله سبحانه
ومفطور الإنسان على حبه , لكن ينبغي أن يكون في حدود المشروع . والمعقول .
وأما أمريكا المادية فهي منذ تأسيسها حتى الآن بجميع أحزابها :
الصقور والجمهوري( المحافظين ) والديمقراطي الجديد تسعى
لفرض هيمنتها على العالم عن طريق السلاح أو برؤوس الأموال .
وهي ليست مثلآ يُحتذى به بحكم بعدها عن الإسلام وتعاليمه ونهجه.
لكننا نعجب حين يكون المرء مسلمآ ويعرف شرع الله
في ماأؤتمن عليه ... ثم يخون الأمانة ويسرق المال العام ...!!!
أشكرك شاعرنا القدير على تشريفك الكريم
بارك فيك وأكثر من امثالك .