|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء البـدر
,’
شكراً ل لطفك أميرتنا الجميلة ,
حياكِ الله وبياكِ راقيتنا الضياء
كنتُ أعني روايات الأدب الراقي وماتحمله بعضها من قصص مستمدة من أرض الواقع
تتأثر الفتاة المرهفة ب كل حرف بكل موقف فتغرق في بحور المشاعر السامية والمبادئ النبيلة والأحاسيس الجياشة
طالما تلك الروايات من الأدب الراقي كما صنفتها غاليتي الضياء
ومستمدة من أرض الواقع ففي تصوري أنه لاضير منها بل العكس
ستُثري ناشئتنا بالقيم الجميلة ومعايشة الواقع وهذا هو المطلوب وهذا
النوع من الروايات ليست محل طرحنا هنا بتاتآ .
حتى يباغتها القدر على حين غرة ب " الرجل الحيطة " الذي أعتاد منذو نعومة طفولته
على تشنيف أذنيه بمقولة ظل راجل ولا ظل حيطة ف أصبح ل الأسف " حيطة " لا يقرأ ولا يتأثر ولا " يتكلم "
هههههههه تفائلوا بالخير تجدوه أيتها الغالية
وهذه معضلة تعانيها غالبية حواء " الرجل الذي لا يكاد يبين " : )
لنكن واقعيين حين إصدار الحكم على غالبية مجتمع حواء
دون التثبت بدراسة أو إستبانة أو استقراء ملموس للواقع
وإنما هي مجرد تكهنات دون دليل .
لا أملك حقيقةً إلا الدعاء لكل مُبتلاه ب أن ينقذها الله من عنده ويرسل لها من لدنه
مُعجزةً تحللُ عقدة من لسانه يفقهُ قوله , أنه سميعٌ مجيب .
هههههههه كوني منصفة كما عهدناك ياضياء القمر وبهائه 
فقد يُبتلى الرجل كذلك بإمرأة سليطة اللسان جامدة المشاعر
لاتفقه في حسن التبعل ولا التحاور والتعامل شيئآ .
والنساء شقائق الرجال وخُلقن من ضلع آدم والنقص وارد
عليهما معآ .
و لا حُرمنا عطر الورد يَ أميرته .
.
|
بل أنا من تسأله تعالى أن لايحرمني من بهاء ضيائكِ
ونوره المتمثل ببديع حرفك ولطيف ردكِ وسنا إشراقتك
شكرآ لكِ الضياء ,