.
.
.
.
.
يـامـل قـلـب هجـوسـه بيّـحـت ســـدّه
حامـي طواريـه تقبـل بـه وتقـفـي بــه
عـزي لجـف(ن) منامـه جـاه مـا لــده
مـن لايـعٍ لـحّـق ضلـوعـي مشاهيـبـه
علـى عشيـرٍ زرع وسـط الحـشـا وده
وقلبـي وسمـه بعمـوده قبـل ينحـي بـه
يـا مقفـيٍ بالـكـرى عــن نـاظـري رده
هذا أنت من غبت وآنا النوم مالـي بـه
أدخـل علـى الله لاتنـوي بــي الـصـده
يا أصدق طروق الغلا وأكبر مطاليبـه
و إن كنت زعلان رد الشوف لي رده
وأبشر بكل الرضا من عقب ذا الغيبـه
مـن بـعـد ليـلـة فـراقـك مابـقـى شــده
في قلبٍ الشوق يصبح به ويمسـي بـه
.
.
.
.