ولَإنَ الأُنثى زَهرَةً تَضرَعُ لِلندى الطاهِر
فـ بِحلَقَةِ الحُب سَتُطوَقْ ولآ سيما عَفِيفَهُ
وإلا فلاحاجةَ له أن يُبعثِرُها من دائِرَةِ نقائِها فـ يكسِرُ حواجِزُها
فَـ تُصبِحُ عبوديةً بِالعِشقْ وراضِخَةً للهوى سادِرَةً عنِ الحُبَ
الذي توسَعَ ذِكرَهُ في الإسلام ولدى الشُرفآء
الأُنثى بِحاجَه أن تُفتِشُ عن هيَ لآسيما أن تجِدُها
بـ سِوى الحُب ولكن تبدوا أجمَل كذالك
الخطوط الحمراء تبعَثُ الصفآء
وترسِمُ لِلحُب سيادَةٍ رائِدَه بِـ التفوقْ
لطالما كان الحُب يلزِمُ رداءَ الأدب
ولكِن كما تَرين مُجتمعاتِنا تمتهِنُ لُغةَ الحُب
وتفتقِرُ إليه بل إنهُ عاراً يُصِبُ القلب
فـ لِزاماً أن يختنِقْ في الظلام