,’
شكراً ل لطفك أميرتنا الجميلة ,
كنتُ أعني روايات الأدب الراقي وماتحمله بعضها من قصص مستمدة من أرض الواقع
تتأثر الفتاة المرهفة ب كل حرف بكل موقف فتغرق في بحور المشاعر السامية والمبادئ النبيلة
والأحاسيس الجياشة حتى يباغتها القدر على حين غرة ب " الرجل الحيطة " الذي أعتاد منذو نعومة طفولته
على تشنيف أذنيه بمقولة ظل راجل ولا ظل حيطة ف أصبح ل الأسف " حيطة " لا يقرأ ولا يتأثر ولا "يتكلم "
وهذه معضلة تعانيها غالبية حواء " الرجل الذي لا يكاد يبين " : )
لا أملك حقيقةً إلا الدعاء لكل مُبتلاه ب أن ينقذها الله من عنده ويرسل لها من لدنه
مُعجزةً تحللُ عقدة من لسانه يفقهُ قوله , أنه سميعٌ مجيب .
و لا حُرمنا عطر الورد يَ أميرته .
.