العودة   منتديات عتيبه > الأقسام الإسلامية > المنتدى الإسلامي

المنتدى الإسلامي كل ما يتعلق بديننا الإسلامي حسب مذهب أهل السنة و الجماعة

إضافة رد
كاتب الموضوع احمد العتيبي-1 مشاركات 6 المشاهدات 857  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 09-12-2008, 01:54 AM   #1
معلومات العضو
عضو مميز

رقم العضوية : 5077
تاريخ التسجيل: Oct 2006
مجموع المشاركات : 923
قوة التقييم : 20
احمد العتيبي-1 will become famous soon enoughاحمد العتيبي-1 will become famous soon enough
نظرية النشوء والإرتقاء- لداروين

[align=center]

نظرية النشوء والإرتقاء- لداروين

على الرغم من تعارض هذه النظرية مع الآيات التي اشارت الى خلق الإنسان, وأذكر منها على سبيل المثال قوله تعالى: ( الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ * ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلا مَّا تَشْكُرُونَ) سورة السجدة 7-9 , إلا ان مؤسسات التعليم في البلاد الإسلامية دأبت على تدريسها ضمن المناهج الدراسية المعتمدة للصفوف الثانوية وفي الجامعات. وبالرغم من ثبوت بطلان هذه النظرية إلا أن بعض الناس لا يريدون الإقتناع ببطلانها ويمجدون واضعها وزادوا على ذلك بأن فاجأنا البعض بأنه مسلم على ملة سيدنا ابراهيم عليه السلام.

والمواد التالية تتضمن الرد على نظرية النشوء والإرتقاء و نهاية أسطورة داروين:



نهاية أسطورة داروين

بقلم: هارون يحيى


إنّ فكرة هذه الأسطورة تمتد إلى اليونانيين القدماء، وفي القرن التاسع عشر طرحت هذه النظرية بشكل واسع. ومن العوامل التي جعلت هذه النظرية تأخذ مكاناً عريضا في الأوساط العلمية كتاب يبحث في أصل الأنواع لشارلز داروين ظهر في عام 1859.

ففي هذا الكتاب كتب داروين أن الكائنات الحية الموجودة على الأرض لم تُخلق من قبل الله تعالى وأن كل صنف من هذه الأصناف لم يوجد مستقلا عن الآخر. وترى هذه النظرية أن المخلوقات لها أصل واحد مشترك انبثقت منه، وبمرور الزمن حصلت لها تغيّرات حتى أصبحت على ما هي عليه الآن.

زعمت نظرية داروين هذه المزاعم والادعاءات دون أن يكون لها أي سند علمي تقوم عليه. وقد جاء في اعتراف مطول في مقدمة كتاب لداروين تحت عنوان "المصاعب التي واجهت النظرية" ما مفاده أن النظرية لم تعثر على إجابات لكثير من الأسئلة المحيّرة.

إنّ الصعاب التي واجهت نظرية داروين كان من المتوقع أن يزيلها التقدم العلمي، وكان من المنتظر أن تشكل الأبحاث العلمية الحديثة المتقدمة دعماً لنظرية داروين، ولكن النتائج جاءت على عكس المتوقّع، فالأسس التي كانت تعتمد عليها النظرية كانت تتهاوى وتتحطم الواحدة تلو الأخرى. وبالرغم من الدّعاية التي روجت لنظرية داروين إلاّ أن عالم الأحياء المشهور ميشيل دانتون ذكر في كتابه "نظرية في أزمة" أسباب انهيار نظرية داروين واندحارها أمام العلم، ويمكن أن ندرجها تحت ثلاث نقاط:

1 – لم تتمكن النظرية إلى حد الآن من تفسير كيف بدأت الحياة على وجه الأرض.

2 – إن ما عرضته النظرية أمامنا من "آليات للتطور والنشوء والإرتقاء" لم تكن في الحقيقة مولدة لأيّ تطوّر.

3 – أثبتت المتحجرات عكس ما زعمته سابقًا نظريّة التّطور.


عدم صحة ادّعاء " ظهور الحياة مصادفة"

تطورت نظرية داروين في أواسط القرن التاسع عشر، والنقطة الملفتة للنظر في تلك الفترة هي أن العلم كان متخلفا بالنظر إلى ما وصل إليه في الوقت الحاضر. ولم يكن لداروين أو الذين سبقوه من رواد هذه النظرية أيّة معلومة عن كيفية تكاثر الكائنات الحية والتركيب العلمي الكيمياوي لها، ولم يكن لهم كذلك علم بكيفية استمرارها في الحياة، وذلك بسبب عدم كفاية درايتهم بتفاصيل الكائنات الحية. ومن أجل الإقناع بنظريتهم قاموا بنشر الادعاء القائل بأن الحياة ظهرت عن طريق المصادفة ثم تطورت كذلك بالمُصادفة.

إلاّ أنّ العلم في القرن العشرين تطوّر تطورا كبيرا وأظهر أنّ تفاصيل حياة الكائنات الحيّة معقدة في تصميمها، وهي ليست على النحو الذي ادّعاه أصحاب نظرية التّطور، بل على العكس من ذلك تماما. وكان التطوريون يزعمون أن تكوين الخلية الحية بسيطٌ، ويمكن صناعة الخلية من خلال توفير المواد الكيمياوية اللازمة لذلك، وبعد مرور فترة من الزمن يمكن الحصول عليها. بيد أن التحاليل التي أجريت بواسطة الميكروسكوب الإلكتروني الحديث خلال القرن العشرين أظهرت نتائج مختلفة تمامًا. ففي الخلية توجد تصاميم معقدة بحيث لا يمكن أن تكون عبارة عن مصادفات، وهذا ما صرّح به عالم الرّياضيات والفلكي الشهير الإنكليزي الأصل السيد فريد هويل قائلا: "كومة من خردة الحديد أخذتها عاصفة هوجاء، ثم تناثرت هذه القطع وتكونت طائرة بوينغ 747 بالمصادفة"، إن مثل هذه النتيجة غير ممكنة ومستحيلة، وكذلك الأمر بالنسبة إلى تكوين الخلايا الحية. ويمكن القول إنّ التشبية غير كاف وذلك لأن الإنسان تقدم بحيث استطاع أن يصنع طائرة "بوينغ 747" ولكنّه مع تقدمه هذا لم يستطع أن يقوم بتركيب خلية حية واحدة في أيّ مختبر علمي.

إذن ماهي النتيجة؟ إنّ مثل هذا التركيب المعقد لا يمكن أن يظهر مصادفة للوجود كما ادّعت النظرية، ومثلُها مثل السّاعة لا يمكن أن تتكون من تلقاء ذاتها فيجب أن يكون هناك من يصنع هذه الساعة. والكائنات وجميع الموجودات الأخرى يجب أن يكون لها صانع، وهذا دليل على وجود الله الذي له القدرة على الخلق. وهذه هي إحدى الحقائق التي وضعت نظرية داروين في أزمة. وبالإضافة إلى ذلك فإن أيّا من التطوّريين لم يقم بإثبات كون المخلوقات الحية ظهرت مُصادفة.


الآليات الخيالية للتطور

مثلما أن وجود الكائنات الحية وتكوّنها غير ممكن عن طريق المصادفة، فكذلك تطوّر الكائنات الحية بعضها إلى بعض غير ممكن، لأن الطبيعة وحدها لا تملك هذه القدرة، فالطبيعة ليست سوى ترابا؛ حجر وهواء وماء، أي أنها عبارة عن تجمّع لذرّات بعضها مع بعض. فالمصادفة تعني أن كومة من هذه المواد غير الحيّة، يمكنها أن تغيّر الدودة إلى سمكة، ومن ثم تخرج السمكة إلى اليابسة وتتحول إلى نوع من أنواع الزواحف، ثم تتحول إلى طير فتطير، وبعد كل هذا يتكون منها الإنسان، ولكن هذا ما لا تستطيع الطبيعة أن تفعله.

ولكنّ الداروينيين ادعوا أن هذا الأمر ممكن في ما سموه بحركة النشوء والإرتقاء (أي التّطور) الآلي. فهناك مفهوم واحد يروجون له وهو الحركة الآلية: بمعنى الحركة الطبيعة. فالحركة الطبيعية تعني الاختيار الطبيعي. وتعتمد على فكرة أن الأقوى القادر على التلاؤم مع الظروف الطبيعية هو الذي يستمر ويبقى.ومثال على ذلك قطيع حمار الوحشي الذي يكون تحت تهديد الأسد، فالذي يستطيع أن يجري بسرعة يمكنه أن يبقى على قيد الحياة، ولكن هذه الحركة لا تُحوّل الحمار الوحشي إلى نوع آخر مثلا كأن يصبح فيلا.

وبالاضافة إلى ذلك ليس هناك دليل مُشاهد على الحركة الآلية (النشوء والارتقاء) للكائنات الحية. وقد صرّح التطوري الانكليزي المشهور بلانتوللوك كولين باترسيون بهذه الحقيقة معترفا بما يلي: "ليس هناك كائن استطاع أن يولّد نوعا جديدا من الأنواع الأخرى بواسطة الحركة الآلية للطبيعة، أي عن طريق النشوء والارتقاء من حيوان إلى آخر، وليس هناك أيّ كائن اقترب من هذا الاحتمال. واليوم هناك جدل كبير في أوساط الداروينيين حول هذا الموضوع ".

وبما أنّ آلية حركة الطبيعة ليست لها تأثير في عملية التطور، قام التطوريون بإضافة مفهوم "الطّفرة"، أي التغييرات الفجائية على الجينات الوراثية، والتي ترجع أسبابها إلى التأثيرات الخارجية مثل أشعة الراديوسيوم التي لها تأثير سيّء على الجينات الوراثية إذ تسبب لها التخريب، ويزعم أنصار النظرية أن عملية التغير التي تحصل للجينات الوراثية هي التي تفرز مظاهر التّطور لدى الأحياء.

ولكن هذا الادّعاء تم دحضه بواسطة الأبحاث والحقائق العلمية، وذلك لأن جميع التأثيرات الخارجية على الأحياء أحدثت لها عمليات تخريبية، وهذه التأثيرات الخارجية على الإنسان تسبب له الكثير من الأمراض الذهنية والبدنية، بل وتؤدي إلى إصابته بالسرطان. وحتى اليوم لم نشاهد أن التغييرات الفجائية على الجينات قد قادت إلى تقدم، ولهذا السبب يقول العالم الفرنسي والرئيس السّابق للأكاديمية العلمية "بيير بول كراسي" بالرغم من كونه من التطوريين: "مهما كان عدد التأثيرات الخارجية على الجينات فإنه لم يَنتجْ عنه أيُّ تطوّر".

سجلّ المتحجّرات وهزيمة التطوريين

في القرن العشرين لحقت بنظرية التطور هزيمة أ خرى من خلال سجلّ المتحجرات. فما قيل عن تطور الأحياء من شكلها البدائي إلى شكلها الحالي ومرورها بمرحلة وسيطة (مثلا كأن يكون نصف الكائن سمكة ونصفه الآخر طيرا أو نصفه من الزّواحف ونصفه اللآخر من الثدييات)، هذه المراحل الوسيطة لم يعثر لها على متحجرات. إذن لو كانت الأحياء فعلا قد عاشت مثل هذه المرحلة فيجب أن يكون هناك عددٌ كبير منها، ليس فقط بالمئات بل بالملايين، وكذلك يجب أن توجد لها بقايا متحجرات على الأقل.

ففي القرن التاسع عشر قام التطوريون بالبحث مطوّلا عن هذه المرحلة في سجلّ المتحجرات، ولكن دون جدوى. فعالم المتحجرات الأنكليزي الشهير "و.دارك" بالرغم من كونه من التطوّريين يعترف بالقول: مشكلتنا أنه عندما قمنا بالبحث في المتحجرات واجهتنا هذه الحقيقة في الأنواع أو في مستوى الأصناف، فليس هناك تطوّر عن طريق التدريج. بل وجدنا أن الأحياء قد ظهرت إلى الوجود فجأةً وفي آن واحد وعلى شكل مجموعات. فإثر جميع الحفريات والأبحاث جاءت بنتيجة على عكس ما توقع التطوريون". فهذه النتيجة أظهرت أن الأحياء ظهرت بجميع أنواعها في آن واحد بدون أدنى نقص. وهذا ما يثبت أن الله تعالى هو خالقها جميعا.

الخلاصة

جميع هذه الإكتشافات في نهاية القرن العشرين توصلت إلى أن نظرية داروين غير مُجدية، ولكن هذه الحقيقة قد تم إخفاؤها عن الرأي العام في كثير من دول العالم، ومازال عوام الناس مخدوعين بهذه النظرية التي أُسست على التلفيق. وهناك من يدافع عن هذه النظرية، والسبب في ذلك هو رغبتهم في الحفاظ على مراكزهم ومصالحهم، وهم لا يريدون قبول حقيقة الخلق وحقيقة وجود الله تعالى وكونه هو الخالق لكل شيء. ولعدم وجود بديل آخر لحقيقة الخلق غير هذه النظرية الخيالية التي لا تستند إلى الحقيقة عملوا على دعمها وإسنادها لكي تبقى هي السائدة من أجل مصالحهم الخاصة. ولكن الحقيقة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، وكل ذي عقل سليم يدرك هذه الحقيقة بلا عناء، فالكائنات الحية والسّماء والأرض كلّها قد خلقت من قبل خالق قدير، خلق وأوجد كلّ شيء. ونحن نشعر بمدى مسؤوليتنا إزاء هذا الخالق الذي خلقنا من العدم، هذا الخالق هو الله عز وجلّ.



للمزيد

الرد على نظرية داروين 1

الرد على نظرية داروين 2

نقد نظرية داروين "نظرية التطور"سبحان الله عما يشركون جزء1

نقد نظرية داروين "نظرية التطور"سبحان الله عما يشركون جزء2
[/align]

احمد العتيبي-1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-12-2008, 04:57 PM   #2
معلومات العضو
فتاة شبابه
[..أنثــى لاتتـــكرر..]

الصورة الرمزية فتاة شبابه
رقم العضوية : 8464
تاريخ التسجيل: May 2007
مجموع المشاركات : 1,895
الإقامة : al-madinah
قوة التقييم : 20
فتاة شبابه is on a distinguished road

[align=center]جزاك الله خير و احسن اليك[/align]

التوقيع : فتاة شبابه



يسألوني وينها بسمة شفاتي
قلت ماتت ما بقى غير الشفاه
دمعتين ٍ فوق خدي من شقاتي
دربها محفور بطعون ٍ حفاه
صوتي المخنوق في آخر لهاتي
ضامي ٍ ريقه يعذبني ضماه
ياعرب وان كان تسترني عباتي
من لقى للجرح في صدري عباه
فتاة شبابه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 12:07 AM   #3
معلومات العضو
احمد العتيبي-1
عضو مميز

رقم العضوية : 5077
تاريخ التسجيل: Oct 2006
مجموع المشاركات : 923
قوة التقييم : 20
احمد العتيبي-1 will become famous soon enoughاحمد العتيبي-1 will become famous soon enough

الأخت الغالية فتاة شبابه

اشكر تشريفك وتواصلك الرائع

حياك الله وبارك فيك

احمد العتيبي-1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 12:34 AM   #4
معلومات العضو
قلب الريم
عضو مميز

الصورة الرمزية قلب الريم
رقم العضوية : 12031
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مجموع المشاركات : 4,956
الإقامة : في بلادي
قوة التقييم : 26
قلب الريم is on a distinguished road



اول مره اقرا عن هالموضوع بصراحه


يعطيكـ العافيه احمد(لاحظ مو احمدوووه:p) على طرحك الرائع


مجهود توشكر عليه


ارق التحاياآآآآآآ

التوقيع : قلب الريم

يابوي وينك عذبتني الليالي =ليتك تشوف الحال وشلون منصاب
ليتك تشوف الهم واوضاع حالي =ليتك تشوف الدمع وشلون سكاب
ليتك تشوف اللي بعدك جرالي =حتى الفرح يبوي وياك قد غاب
يابوي شفت الويل وانا لحالي =تركتني للوقت ولضيم الاقراب
العيش دونك والزمن ماهنا لي=موحش بدونك يابعد كل الاحباب

((اللهم ارحم والدي واسكنه فسيح جناتكـ)))

استودعتكم المولى واذكروني بالخير15/11/1429الاربعاء
قلب الريم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 04:06 PM   #5
معلومات العضو
احمد العتيبي-1
عضو مميز

رقم العضوية : 5077
تاريخ التسجيل: Oct 2006
مجموع المشاركات : 923
قوة التقييم : 20
احمد العتيبي-1 will become famous soon enoughاحمد العتيبي-1 will become famous soon enough

الأخت الغالية قلب الريم

اشكر تشريفك وتواصلك الرائع

تحياتي واحترامي

احمد العتيبي-1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-11-2008, 06:34 PM   #6
معلومات العضو
ضياء البـدر

T N T

رقم العضوية : 12388
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مجموع المشاركات : 1,535
الإقامة : أنـا والقمـر جيـران ~
قوة التقييم : 20
ضياء البـدر will become famous soon enough



نظرية النشوء والارتقاء ( نظرية التطور )
تنص على أن الكائنات الحية أصلها واحد خلقت مُصادفة وتمر بمراحل للتطور والارتقاء
نتيجة انقسامات أو طفرات جينية أصلها خلية وترتقي وتتطور إلى حشرة وزواحف
وحيوانات..وهكذا الى أن نصل للإنسان ,
وايضا الخلية تنقسم وتتطور الى أنواع الاعشاب والطحالب والأشنات والنباتات وهكذا .

والحقيقة أن المصدر الحقيقي للكائنات الحية :
هو الخلق فالله سبحانه وتعالى خلق جميع الكائنات الحية كاملة بدون نقص أو خلل .

المشكلة مازالت تدرّس في علوم الاحياء الدقيقة (الميكروبيولوجي ) وعلوم الوراثة ( الجينيتكس ),
والكيمياء الحيوية ( البيوكيمستري ) !


شكراً أحمد العتيبي






.

ضياء البـدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2008, 05:24 PM   #7
معلومات العضو
احمد العتيبي-1
عضو مميز

رقم العضوية : 5077
تاريخ التسجيل: Oct 2006
مجموع المشاركات : 923
قوة التقييم : 20
احمد العتيبي-1 will become famous soon enoughاحمد العتيبي-1 will become famous soon enough

[align=center]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريـا مشاهدة المشاركة


نظرية النشوء والارتقاء ( نظرية التطور )
تنص على أن الكائنات الحية أصلها واحد خلقت مُصادفة وتمر بمراحل للتطور والارتقاء
نتيجة انقسامات أو طفرات جينية أصلها خلية وترتقي وتتطور إلى حشرة وزواحف
وحيوانات..وهكذا الى أن نصل للإنسان ,
وايضا الخلية تنقسم وتتطور الى أنواع الاعشاب والطحالب والأشنات والنباتات وهكذا .

والحقيقة أن المصدر الحقيقي للكائنات الحية :
هو الخلق فالله سبحانه وتعالى خلق جميع الكائنات الحية كاملة بدون نقص أو خلل .

المشكلة مازالت تدرّس في علوم الاحياء الدقيقة (الميكروبيولوجي ) وعلوم الوراثة ( الجينيتكس ),
والكيمياء الحيوية ( البيوكيمستري ) !


شكراً أحمد العتيبي


.


الأخت الكريمة الثريـا

اشكر حضورك المميز وتعقيبك الرائع

حياك الله وبارك فيك
[/align]
احمد العتيبي-1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها