الزَواجْ رِباطْ عَظِيمْ وَ مُقدَسْ
غَضُ بَصرٍ وَ قلبٌ عَما سِواهْـ
فَـ معْ العيشّ فِيّ مُجْتمعْ مُؤصد الأبَوابْ
غَارِق فيّ رُتمْ التقَاليّد وَ هالاتْ التعْقِيد
نَلمحْ ثُغوراً هَشمت جُدر العَاداتْ .،
يُمكنْ الشُروعَ مِنها
لِـ مواكَبة النَهجْ الحدِيثْ فيّ مسألة الزَواجْ .
شَريطةَ ألا تتجاوز الخُطوط الحَمراء التيّ منْ شَأنِها قَمْت الدينْ
أَو إِرتداء أقْنِعة زيفٍ لـِ تَنزِيه معْالِم القُبح ْ
لنْ أُطلِق أحكَامْ تَعمُمِيه فَهذا يَرضَخْ لِمدى ثَقافَة
وَ وعيّ الشَريّكَان وَ إستِجابتُهم لِتأثِيرات البيئَة
لفَته :
لا يُؤول حدِيثّي بِمعْنى التَأييد فـ رُبما هُو جيّد بعْض
الشَيء لِكثيرٍ منْ البَشر لكِنْ لا يُلائِمُنيّ
تشَكُراتْ سيدتيّ .