المنتدى الإسلامي كل ما يتعلق بديننا الإسلامي حسب مذهب أهل السنة و الجماعة

إضافة رد
كاتب الموضوع فلان_999 مشاركات 7 المشاهدات 1118  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 03-18-2012, 06:55 PM   #1
معلومات العضو
عضو مميز

رقم العضوية : 4672
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 416
قوة التقييم : 18
فلان_999 is on a distinguished road
Lightbulb صور رحمة الله سبحانه وتعالى ..

السلام عليكم ورحمة وبركاته



وصف رب العالمين نفسه بأنَّه رءوف رحيم، غفور رحيم، رحمن رحيم، بل أرحم الراحمين،
أوصاف رحمته سبحانه تفيض على القلب طمأنينة والنفس سكينة، فلا يتسرَّب إليها يأس،
بل إنَّ الإنسان إذا علم أنَّ هناك من يرحمه؛
كان إلى العودة والإقبال أقرب منه إلى النفور والإبعاد.

من البشائر العظيمة للخلق أنَّ الله كتب على نفسه الرحمة تفضُّلًا منه وإحسانًا،
وأنَّ رحمته سبقت غضبه، أخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه-
قال سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقولإنَّ الله كتب كتابًا قبل أن يخلق الخلق،
إنَّ رحمتي سبقت غضبي، فهو مكتوب عنده فوق العرش)،
فإذا كانت رحمته تغلب غضبه؛ فإنَّه لا يهلك على الله بعد ذلك إلَّا هالك.

ما ترى في الأرض من رحمة الوالد بولده، والأم بطفلها،
وما ترى من توادٍّ وتعاطفٍ وبِرٍّ أثرٌ من رحمة الله، أنزل منها رحمة واحدة،
وادَّخر عنده تسعة وتسعين رحمة، كما في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال:
سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (إنَّ الله خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة،
فأمسك عنده تسعًا وتسعين رحمة، وأرسل في خلقهم كلّهم رحمة واحدة)[1]،
فمن قصد مخلوقًا يرجو رحمته؛ فالله أرحم منه، فليقصد العاقل لحاجته من هو أشد له رحمة.

ورحمته سبحانه للجنين في بطن أمه، إذ صوَّره في أحسن صورة، وسخَّر له غذاءه وهواءه وهو في أعماق الرحم حتى أخرجه إلى الدنيا طفلًا مكتملًا وخَلْقًا سويًا.

من رحمته سبحانه أنَّه امتنَّ على العالم برجل يمسح آلامه، ويخفِّف أحزانه، فأرسل محمدًا -صلى الله عليه وسلم-، ووضع في قلبه من العلم والحلم،
وفي خلُقه من الإيناس والبر ما جعله أزكى عباد الله رحمة، وأوسعهم عاطفة، وأرحبهم صدرًا،
{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران: 159].

من رحمته سبحانه أنَّه أنزل القرآن بلسان عربي مبين،
قال تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82].

فتح أرحم الراحمين أبوابه للتائبين، يبسط يده بالليل؛ ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار؛
ليتوب مسيء الليل، وخاطب عباده في الحديث القدسي:
(يا عبادي إنَّكم تخطئون بالليل والنهار، وأنا أغفر الذنوب جميعًا، فاستغفروني؛ أغفر لكم)،
وقال تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر: 53]،
{وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا} [النساء: 110]،
ومن ظن أنَّ ذنبًا لا يتسع لعفو الله؛ فقد ظنَّ بربه ظنَّ السوء.

ومن رحمته تعالى أنَّه يثبِّت المؤمن في الدنيا والآخرة، قال تعالى:
{يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ} [إبراهيم: 27].

من رحمته أنَّ من عُذِّب في الدنيا لا يعذِّب في الآخرة، قال -صلى الله عليه وسلم-
فيما أخرجه ابن ماجه والترمذي: (من أصاب في الدنيا ذنبًا فعُوقِب به؛
فالله أعدل من أن يثنِّي عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبًا في الدنيا، فستره الله علي؛
فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه)،
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم:
(لا يزال البلاء بالمؤمن أو المؤمنة في جسده وفي ماله وفي ولده حتى يلقى الله
وما عليه من خطيئة).

من رحمته سبحانه أنَّه يثيب المؤمن في الدنيا والآخرة، قال -صلى الله عليه وسلم-:
(إنَّ الله لا يظلم مؤمنًا حسنة يُعْطَى بها في الدنيا، ويُجْزَى بها في الآخرة، وأمَّا الكافر؛
فيُطْعَم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة؛
لم تكن له حسنة يُجْزَى بها)[2].

من رحمته سبحانه أنَّه يسهِّل قبض روح المؤمن، كما قال -صلى الله عليه وسلم:
(إِنَّ الْعَبْدَ الْمُؤْمِنَ إِذَا كَانَ فِي انْقِطَاعٍ مِنْ الدُّنْيَا وَإِقْبَالٍ مِنْ الْآخِرَةِ؛ نَزَلَ إِلَيْهِ مَلَائِكَةٌ مِنْ السَّمَاءِ بِيضُ الْوُجُوهِ، كَأَنَّ وُجُوهَهُمْ الشَّمْسُ، مَعَهُمْ كَفَنٌ مِنْ أَكْفَانِ الْجَنَّةِ وَحَنُوطٌ مِنْ
حَنُوطِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَجْلِسُوا مِنْهُ مَدَّ الْبَصَرِ، ثُمَّ يَجِيءُ مَلَكُ الْمَوْتِ -عَلَيْهِ السَّلَام- حَتَّى يَجْلِسَ عِنْدَ رَأْسِهِ، فَيَقُولُ: أَيَّتُهَا النَّفْسُ الطَّيِّبَةُ، اخْرُجِي إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ، قَالَ: فَتَخْرُجُ تَسِيلُ كَمَا تَسِيلُ الْقَطْرَةُ مِنْ فِي السِّقَاءِ)[3].

من رحمته سبحانه مضاعفة الحسنات وتخفيف السيئات، قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [الحديد: 28].

من رحمته أنَّه يبدِّل السيئات حسنات، قال تعالى: {إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الفرقان: 70].

من رحمته سبحانه أنَّه يُدْخِل خَلْقًا عظيمًا دار النعيم بغير حساب،
ففي البخاري عن سهل بن سعد عن النبي-صلى الله عليه وسلم- قال:
(ليدخلن من أمتي سبعون ألفًا أو سبع مائة ألف لا يدخل أولهم حتى يدخل آخرهم،
وجوههم على صورة القمر ليلة البدر).

كما أنَّ من عظيم رحمته تعالى أنَّه يُدْخِل جميع المسلمين الجنة في النهاية،
فقد أخرج الطبري في تفسيره، عن مجاهد في تفسير قوله تعالى:
{رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ} [الحجر: 2]،
قال إذا فرغ الله-عزَّ وجل- من القضاء بين خلقه قال: من كان مسلما؛ فليدخل الجنة،
فعند ذلك يتمنى الذين كفروا أن لو كانوا مؤمنين، أما في الآخرة؛ فالرحمة الغامرة والفضل الواسع،
وفي حديث آخِر مَن يدخل الجنة يطمِّع أرحم الراحمين عبده في رحمته حتى يدخله الجنة،
ففي صحيح مسلم عن ابن مسعود قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
(آخر من يدخل الجنة رجل، فهو يمشي مرة ويكبو مرة، وتسفعه النار مرة، فإذا ما جاوزها؛
التفت إليها، فقال: تبارك الذي نجَّاني منك، لقد أعطاني الله شيئًا ما أعطاه أحدًا من الأولين
والآخرين، فتُرْفَع له شجرة فيقول: أي ربي أدنني من هذه الشجرة، فلأستظل بظلها،
وأشرب من مائها، فيقول الله-عزَّ وجل- يا بن آدم، لعلي أن أعطيتكها سألتني غيرها، فيقول:
لا يا رب، ويعاهده لا يسأله غيرها، وربه يعذره؛ لأنَّه يرى ما لا له صبر عليه، فيدنيه منها،
فيستظلُّ بظلها، ويشرب من مائها، ثم تُرْفَع له شجرة هي أحسن الأولى، فيقول:
أي ربي أدنني من هذه الشجرة، لأشرب من مائها، وأستظل بظلها لا أسألك غيرها ....) إلى آخر الحديث،
نستدل من ذلك كلّه على سعة رحمة الله، لكن يجب أن لا نغفُل عن شديد عقابه،
فالمؤمن بين الخوف والرجاء، يطمع في رحمة الله ومغفرته، ويخاف عقابه، قال تعالى:
{غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ} [غافر: 3].

يقول الطبري في معنى هذه الآية: "يقول تعالى ذكره:
"شديد عقابه لمن عاقبه من أهل العصيان ل،ه فلا تتكل على سعة رحمته،
ولكن كونوا منه على حذر، باجتناب معاصيه وأداء فرائضه،
فإنَّه كما لا يؤيِّس أهل الإجرام والآثام من عفوه وقبول من تاب منهم من جرمه،
كذلك لا يؤمِّنهم من عقابه وانتقامه منه بما استحلُّوا من محارمه، وركبوا من معاصيه،
قال تعالى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ} [الأعراف: 56].

قال تعالى: {مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ} [فاطر: 2]،
هل تُسْتَفْتَح رحمة الله بالأماني والأحلام؟
هل تطلب رحمة الله بمجرد حفظ النصوص دون عمل وطلب للأسباب؟
إنَّ رحمة الله من شملته؛ سَلِم ونجا وسعد، ولذا فهي تُسْتَفْتَح:
* بطاعته سبحانه وطاعة رسوله.
* تُسْتَفْتَح بإقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،
قال تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ} [التوبة: 71].
* من أسباب رحمة الإحسان إلى عباد الله،
قال تعالى: {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} [الرحمن: 60].
* الاستغفار والتوبة من أسباب رحمة الله قال تعالى:
{لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [النمل: 46].
* الاسترجاع عند المصيبة، قال تعالى:
{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ *
أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} [البقرة: 155-157].
* الإصلاح بين الناس، قال تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الحجرات: 10].
* رحمة عباد الله من أسباب رحمة الله قال -صلى الله عليه وسلم-: (من لا يرحم الناس لا يرحمه الله)[4].


منقول للفائدة

التوقيع : فلان_999


اللهم أجعل قرّة عيني في الصلاه



اللهم أرزقني شكر نعمتك




اللهم أنعم عليّ بخشيتك


اللهم آمين
فلان_999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-18-2012, 07:13 PM   #2
معلومات العضو
وجودك يكفي

عضو الإدارة

ولد ثابت

الصورة الرمزية وجودك يكفي
رقم العضوية : 19038
تاريخ التسجيل: Nov 2009
مجموع المشاركات : 13,683
قوة التقييم : 10
وجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond reputeوجودك يكفي has a reputation beyond repute

جزاك الله خير

وجودك يكفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-18-2012, 08:17 PM   #3
معلومات العضو
{ أبوفيصل }

مشرف قسم الألغاز

رقم العضوية : 20196
تاريخ التسجيل: Feb 2010
مجموع المشاركات : 6,856
قوة التقييم : 68
{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute{ أبوفيصل } has a reputation beyond repute

جزالك الله خير

التوقيع : { أبوفيصل }
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
{ أبوفيصل } غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-18-2012, 09:08 PM   #4
معلومات العضو
عهود

[ مشرفة المنتديات الأسرية]

الصورة الرمزية عهود
رقم العضوية : 22609
تاريخ التسجيل: Feb 2011
مجموع المشاركات : 3,619
قوة التقييم : 41
عهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond reputeعهود has a reputation beyond repute

اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين




وفقك الله يافلان

التوقيع : عهود
عهود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-19-2012, 08:13 PM   #5
معلومات العضو
رايـق
مصمم منتديات

رقم العضوية : 13076
تاريخ التسجيل: Apr 2008
مجموع المشاركات : 2,676
قوة التقييم : 10
رايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant futureرايـق has a brilliant future

الله اما ارحمنا واغفر وتب علينا

جزاك الله خير

التوقيع : رايـق
كل عام وانتم بخير ( عتيبه ) .. قله بالدخول لعدم التفرغ .. اعتذر .
رايـق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-20-2012, 06:53 AM   #6
معلومات العضو
الصهد
عضو مميز

رقم العضوية : 17845
تاريخ التسجيل: Jul 2009
مجموع المشاركات : 0
قوة التقييم : 0
الصهد is an unknown quantity at this point

جزاك الله خير

الصهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-20-2012, 07:45 AM   #7
معلومات العضو
ليزر
عضو مميز

رقم العضوية : 23779
تاريخ التسجيل: Dec 2011
مجموع المشاركات : 716
قوة التقييم : 20
ليزر is a splendid one to beholdليزر is a splendid one to beholdليزر is a splendid one to beholdليزر is a splendid one to beholdليزر is a splendid one to beholdليزر is a splendid one to behold

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

ليزر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-03-2012, 12:49 PM   #8
معلومات العضو
اماني علي
عضو فعال

رقم العضوية : 24424
تاريخ التسجيل: Jun 2012
مجموع المشاركات : 104
قوة التقييم : 12
اماني علي is on a distinguished road

جزاك الله خير

اماني علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها