بعد الأمسية العاصفة بحضورها الجماهيري الغير مسبوق والتي أقيمت على صالة التزلج في مهرجان ( هلا فبراير ) في دوله الكويت مساء الاثنين للشاعر السعودي ( ياسر التويجري ) والأديب السوري ( عمر الفرا ) .. وكعادة ( الهجومي ) ياسر التويجري قام بسب ( الشـيـعـة ) في دوله الكويت والتي قد تكون من أهم معاقلهم بالمنطقة ضمن قصيده بدأها بــ ( الحـصــار ) ..
وفي اليوم الآخر ( الثلاثاء ) قامت الصحافة الكويتية المؤيدة لهذا التيار الشيعي ( بمحاربه ) الشاعر التويجري عبر صفحاتها وأيضا تلقى باللوم على راعي الأمسية الشيخ / ثامر جابر الأحمد الصباح الذي ( بارك ) ورعى أمسية هذا ( العنصري ) التويجري كما وصفوه بــ ( المتنكر ) لبلده وانه له علاقات قويه مع رجالات دينيه في السعودية هي التي وجهته هذا التوجيه الذي سيدمره.. وأيضا خلال الامسيه صرح التويجري بأنه يطمح بالحصول على منصب سياسي بالترشيح نظرا لشعبيته الجارفة – هذا كلام الصحافة الكويت
سمعت القصيدة وهي رائعة , وإليكم البيت الذي أغضبهم , وعند توصلي للرابط
سوف أضعه في مكانه المناسب إن شاء الله .
أكره هولاكو وأحب أفكار بعض التتار ***وماحب رجعية الشيعة وأحب الحسين
فقد أبدع وهذا الشطر فقط رائع , وكلنا نكره الشيعة ونحب الحسين .
إهداء لللاخوه الكرام رابط القصيدة ...
http://www.qassimy.com/sd/sounds.php?mqtaa=837
تقبلوووووووو تحيااااااااتي ......