ليــالي رمضــانية كل ما يخص الشهر الفضيل

إضافة رد
كاتب الموضوع بنت الهواجر مشاركات 7 المشاهدات 667  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
قديم 08-25-2007, 12:39 AM   #1
معلومات العضو
عضو مخضرم

عضوة بنت حواء المتميزه

رقم العضوية : 3337
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مجموع المشاركات : 1,154
الإقامة : عروس الخليج
قوة التقييم : 21
بنت الهواجر is on a distinguished road
بم يستقبل المسلم رمضان؟

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه الطاهرين الطيبين، وعلى أزواجه أمهات المؤمنين، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

وبعد..

فإن الله عز وجل تفضل على هذه الأمة بمنن عظيمة، وآلاء جسيمة، ومواسم خير كريمة لا تكاد تنقطع، فما يكاد يخرج المسلم من موسم إلا وينتظره آخر، وما ينتهي من وظيفة إلا وتستقبله وظيفة.

من أجلِّ تلك المواسم، وأعظم تلك الوظائف، موسم رمضان، ووظيفة الصيام والقيام فيه.

اعتاد كثير من الناس الاستعداد لرمضان بإعداد أصناف الطعام والشراب، والمبالغة في ذلك والتكلف لها، وهي حاجيات جسدية، وربما كان ضررها على المراد من الصيام والقيام أكثر من نفعها، وتفويتها لمقاصد الصيام الحقيقية أرجح، وينسون أويتناسون الإعداد الروحي، والتهيئة النفسية والعقلية لمدارك علل الصيام وحكمة القيام.

فكيف يمكن للمسلم أن يتهيأ لهذا الشهر العظيم، وهذا الموسم الكريم، روحياً، ونفسياً، وعقلياً؟ ما هي الضروريات التي ينبغي أن يستقبل بها رمضان، ويتهيأ بها للصيام، والقيام، وتلاوة القرآن، وحفظ الجوارح من الوقوع في الآثام، والإحسان إلى الفقراء، والمساكين، من ذوي القربى وغيرهم من المحتاجين، والأرامل، والأيتام؟

سنشير في هذه العجالة إلى أهم ما ينبغي أن يستقبل به رمضان، وإلى أهم ما يعين على الصيام والقيام، وما يجنب المبطلات الحقيقية التي تذهب بالأجر والثواب.

فنقول وبالله التوفيق:

أولاً: التوبة النصوح من جميع الذنوب والآثام

التوبة هي وظيفة العمر، ومُحتاج إليها في كل وقت وحين، وحكمها الوجوب، وينبغي أن يتوب العبد من جميع الذنوب، فإن تاب من بعضها وبقي على البعض الآخر قُبلت توبته إذا توفرت شروطها، وهي:

1. الإقلاع في الحال عن الذنب.

2. والندم على ما فات.

3. والعزم على أن لا يعود.

4. ومفارقة قرناء السوء.

وإن كان الذنب من حقوق الآدميين كالسرقة، وشهادة الزور، والغيبة، والنميمة، ونحوها، فلابد من رد المظالم إلى أهلها، أواستسماحهم منها، وإن تعذر ذلك فالإكثار من الدعاء والاستغفار لأصحابها.

على الرغم من أن التوبة واجبة في كل وقت وحين، ولكن يتحتم وجوبها في الحالات الآتية:

1. عند الكبر ونزول الشيب.

2. عند المرض.

3. عند الإقدام على موسم من مواسم الخير، نحو رمضان والحج.

4. عند نزول الفتن.

والناس في التوبة كما قال الحافظ ابن رجب أقسام، ملخصها:

1. من لا يوفق إلى التوبة، بل ييسر لعمل السيئات من أول عمره حتى الممات، وهذه حالة الأشقياء أعاذنا الله منها.

2. وأقبح من هذا القسم من ييسر إلى أعمال الخير في أول عمره ثم ينتكس فيختم له بسوء، كما صح بذلك الخبر: "إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها".1

3. وقسم يفني عمره في الغفلة والبطالة والانغماس في المعاصي، ثم يوفق إلى توبة نصوح، فيموت على عمل صالح، وقد جاء في الأثر: "إذا أراد الله بعبد خير عَسَلَه"، قالوا: وما عَسَلَه؟ قال: "يوفقه لعمل صالح ثم يقبضه عليه".

ومن هؤلاء من ينتبه قبل موته فيتزود بعمل صالح، ومنه من يوقظ عند حضور أجله.

4. القسم الرابع وهو أفضل الجميع، وهو أن يفني عمره في طاعة الله، ثم يزداد يقظة في آخر عمره، فيجد ويجتهد أكثر مما كان عليه من قبل.

قال ابن عباس رضي الله عنهما: "لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا جاء نصر الله والفتح" نُعيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نفسُه، فأخذ في أشد ما كان اجتهاداً في أمر الآخرة".

وكان من عادته أن يعتكف في كل رمضان عشراً، ويعرض القرآن على جبريل مرة، فاعتكف في العام الذي توفي فيه عشرين يوماً، وعَرَض القرآن مرتين، وكان يقول: "ما أرى ذلك إلا اقتراب أجلي، ثم حج حجة الوداع.

وباب التوبة مفتوح ما لم تبلغ الروح الحلقوم، وما لم تطلع الشمس من مغربها، ولكن الحذر كل الحذر من التسويف وطول الأمل، واتباع الهوى، والاسترسال مع الشهوات.

قال تعالى: "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حليماً".2

فكل من عصى الله فهو جاهل، وكل من تاب قبل الغرغرة وقبل طلوع الشمس من الغرب فقد تاب من قريب، والدنيا كلها قريب.

روى الترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر".3

أفضل أوقات التوبة أن يتوب المرء وهو صحيح قبل نزول المرض، وأن يتوب وهو شاب قبل نزول المشيب.

فالتوبة النصوح ـ وهي أن يعزم على أن لا يرجع إلى الذنب حتى يرجع اللبن إلى الضرع ـ أفضل ما يستقبل به رمضان، وأن تكون من جميع الذنوب والآثام.

ثانياً: إخراج الزكاة على من وجبت عليه وحال حَوْلُه أواقترب

كان السلف الصالح يستحبون أن يخرجوا زكاتهم في رمضان، لسببين:

1. لمضاعفة الأجر والثواب، وذلك لفضل الزمان وهو شهر رمضان.

2. ليتفرغ الفقراء والمساكين والمحتاجون للصيام والقيام، لأن منهم من لا يتمكن من أداء عمله خاصة لو كان شاقاً وهو صائم، ففي إخراج الزكاة في رمضان عون له على ذلك.

لا شك أن لكل مسلم شهر زكاة، ولكن يجوز أن تُقدَّم الزكاة عن شهرها إذا وجبت، والأفضل أن لا يكتفي الموسرون بإخراج الزكاة الواجبة، وإنما عليهم أن يزيدوا على ذلك وأن يتفضلوا على عباد الله كما تفضل الله عليهم، فمن لا يَرْحم لا يُرْحم، وليتذكروا قوله صلى الله عليه وسلم: "ما نقص مال من صدقة"، "وفي المال حق سوى الزكاة".

ثالثاً: دراسة ومراجعة الأحكام المتعلقة بالصيام، والقيام، وصدقة الفطر

كذلك مما ينبغي أن نستقبل به رمضان أن ندرس أحكام الصيام والقيام، ومن كان ملماً بها فعليه أن يراجع هذه الأحكام، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فمن وجب عليه الصيام وجب عليه وجوباً عينياً أن يعلم ما لا يصح الصيام إلا به، وأن يعلم مفسدات الصيام، وكيفية صلاة القيام، وأحكام صدقة الفطر، متى تخرج؟ وعمن تخرج؟ ومن أي شيء تخرج؟

ومما تجدر الإشارة إليه أن زكاة الفطر لا تحل إلا من الطعام، وهذا مذهب الأئمة الأربعة، وأجاز أبو حنيفة في رواية عنه إخراجها نقداً، وهو قول مرجوح لمخالفته لظاهر الحديث: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعاً من تمر.." إلخ.

رابعاً: رد المظالم إلى أهلها أواستعفاؤهم منها

مما يجب أن نستقبل به هذا الشهر الكريم، وأن نتوجه به إلى رب العالمين رد الحقوق إلى أهلها ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً، ومن مات منهم ردت إلى ورثته، أواستعفاؤهم عنها، وإن تعذر كل ذلك فالاجتهاد في الدعاء والاستغفار لأصحابها.

واعلم أخي الكريم أن من أخطـر الحقـوق وأصعبها رداً الغيبة والنميمة وشهادة الزور، ولهذا قـال عبد الله بن المبارك: "لو كنتُ مغتاباً أحداً لاغتبتُ والدي"، لأن القصاص يوم القيامة يكون بالحسنات، فإذا فنيت حسنات العبد أخِذ من سيئات مَنْ ظُلِم وحُطَّت على الظالم.

خامساً: الخروج من الخصومات والمشاحنات

كذلك من أوجب الواجبات التي يجب علينا التخلص منها قبل حلول شهر الصيام والقيام التخلص من الخصومات والمشاحنات والخروج منها، وصلة هؤلاء وطلب العفو والسماح منهم، حيث لا يحل لمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام، إلا إن كان صاحب بدعة أوفجور مجاهر بذلك، أما لحظوظ النفس فلا يحل ذلك، والمتصارمان أكثر من ثلاثة أيام لا يرفع لهما عمل حتى يتصالحا، سيما لو كان المخاصَمُ من ذوي الأرحام والقرابات.

سادساً: محاولة التفرغ من الأعمال التي يشق معها الصيام، ويصعب معها القيام

على المسلم أن يجتهد أن يقضي الأعمال التي يشق معها الصيام، أويصعب معها القيام، أوتشغله عن الذكر وتلاوة القرآن، قبل حلول شهر رمضان، حتى يتفرغ لصيامه وقيامه، سيما لو كان رمضان في الصيف.

سابعاً: تعجيل القضاء والكفارة

كذلك ينبغي لمن كان عليه قضاء أوكفارة أن يتعجل قضاء ذلك قبل حلول رمضان، وإلا يكون آثماً، إلا إذا كان المانع من ذلك عذراً شرعياً، وينبغي لأولياء الأمور والأزواج أن ينبهوا حريمهم لذلك، فمن أخر القضاء لغير عذر فعليه القضاء والإطعام عن كل يوم مسكيناً مع الإثم وتكرار الكفارة، والكفارة لا تكون إلا إطعاماً، أما نقداً فلا تصح ولا تجزئ، والعلم عند الله.

ثامناً: أن يعزم على أن يصوم ويقوم إيماناً واحتساباً

أن يعزم على أن يصوم رمضان إيماناً واحتساباً، وعلى أن يقوم لياليه كذلك إيماناً واحتساباً، حتى ينال الفضل والثواب الذي وَعَد به الصادق المصدوق، وهو غفران ما تقدم من الذنوب.

تاسعاً: أن يصوم صيام مودع لرمضان

كذلك على المرء أن يصلي صلاة مودع، وأن يصوم، ويحج، صوم وحج مودع، لعله لا يدرك رمضان القابل، فالعبادة عندما يؤديها العبد بهذه النية وبهذا الخوف يحافظ عليها ويحتاط فيها أكثر، ويخشى من فسادها وضياعها، فالموت آتٍ وكل آتٍ قريب، وهو أقرب إلى أحدنا من شراك نعله، وإذا تمكن هذا الشعور من قلب المؤمن عوفي من الأدواء الخطيرة، وهي حب الدنيا، وطول الأمل، وكراهية الموت.

عاشراً: أن يستقبلوه بالبهجة والسرور

ينبغي للمسلمين أن يستقبلوا رمضان بالبهجة، والسرور، والفرح، والحبور، كما يستقبلون الغائب العزيز، والضيف الكريم، كما كان يفعل سلفهم الصالح، فقد كانوا يستقبلون رمضان ستة أشهر، ويودعونه ستة أشهر كذلك، ولا ينبغي أن ينظروا إليه كضيف ثقيل، وزائر غير مرغوب فيه، وأن يستشعروا عظمته، ويستصحبوا فضائله، ويتذكروا جوائزه، فإن ذلك يخفف الصعاب، ويقلل المشاق.


اللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب، وصلى الله وسلم وبارك على خير من صلى، وصام، واعتكف، وقام، محمد بن عبد الله وصحابته وآله الكرام العظام، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى أن تكتمل العدتان.

بنت الهواجر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-25-2007, 12:55 AM   #2
معلومات العضو
ابوسـعد

عضـو الإدارة

رقم العضوية : 1260
تاريخ التسجيل: Mar 2005
مجموع المشاركات : 23,744
قوة التقييم : 10
ابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of lightابوسـعد is a glorious beacon of light

جزاكي الله خيرا واعاننا جميعا على اتباع النهج النبوي في رمضان وغيره...ومعلومات مفيده وان شاء الله تؤتي اكلها...

ابوسـعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-25-2007, 12:57 AM   #3
معلومات العضو
الـسليفي
بائــع الـورد

الصورة الرمزية الـسليفي
رقم العضوية : 7753
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مجموع المشاركات : 4,633
الإقامة : مدينه الورد
قوة التقييم : 27
الـسليفي is on a distinguished road

بنت الهواجر

جزاك الله خير..

السليفي

التوقيع : الـسليفي


الـسليفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-25-2007, 01:01 AM   #4
معلومات العضو
{%نوف%}

مشرفة سابقه

الصورة الرمزية {%نوف%}
رقم العضوية : 6599
تاريخ التسجيل: Mar 2007
مجموع المشاركات : 3,366
الإقامة : كل الشعوب لها اوطاناً يسكنون بها الآ أنا فوطني يسكن بداخلي..
قوة التقييم : 24
{%نوف%} is on a distinguished road

اللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب..

بـــــــــارك الله فيك اختــي ..

التوقيع : {%نوف%}



{%نوف%} غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-25-2007, 04:21 AM   #5
معلومات العضو
مشاعر حالمه

مشرفة سابقه

الصورة الرمزية مشاعر حالمه
رقم العضوية : 8902
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مجموع المشاركات : 897
الإقامة : عيـــون أبـــوي
قوة التقييم : 18
مشاعر حالمه is on a distinguished road

بنت الهواجر

جزاج الله خير ياغلاي

ولاهنتي فديتج

عسى الله يعيننا على صيام رمضان وقيامه

ومن الآن وانا أبدأ في صيام بعض من أيام شعبان عسى ربي يغفر لنا

خطايانا وذنوبنا

تحيتي لج / مشاعر حالمه

التوقيع : مشاعر حالمه
سعوديتي حبها في دمي

وأصلي إلى أصلها ينتمي

بلاد بها تنبت المعجزات

وترقى المحال بلا سلم

أبا متعبٍ أنت فينا العلـــم

تروق القلوب وترقى الذمم

لك الحب منا وصدق الولاء

ونفديك منا قلــــــوب ودم

"

"

مشاعر حالمه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-26-2007, 11:31 AM   #6
معلومات العضو
إشراقات
[.. مشرفة المنتدى الإسلامي سابقاً ..]
جوهرة عتيبه
رقم العضوية : 4681
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 4,862
قوة التقييم : 27
إشراقات is on a distinguished road

نسأل الله أن يبلغنا شهر رمضــان ..
وجزاكِ الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خيراً ..

إشراقات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2007, 12:20 AM   #7
معلومات العضو
الرومنسي
عضو مميز

الصورة الرمزية الرومنسي
رقم العضوية : 8865
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مجموع المشاركات : 4,708
قوة التقييم : 26
الرومنسي is on a distinguished road

[align=center]جزاك الله خير [/align]

التوقيع : الرومنسي
الرومنسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2007, 02:10 PM   #8
معلومات العضو
عبير الغامدي
عضو نشيط

رقم العضوية : 4755
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مجموع المشاركات : 153
قوة التقييم : 18
عبير الغامدي is on a distinguished road

اللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب..


جزاك الله خير
دمت بود

عبير الغامدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الامير سلمان يستقبل وفد قبيلة عتيبة في ختام مهرجان «المزايين» المـاشي منتدى أخبار القبيلة 7 12-14-2007 08:39 PM
طريقه تجعل الكمبيوتر يستقبل{اسرع} نور العتبان منتدى الكمبيوتر والإنترنت والبرامج 1 06-18-2007 02:31 PM
حكم قتل المسلم وترويعه الـسليفي المنتدى الإسلامي 2 04-21-2007 04:45 PM
راعي الحرشا يستقبل التهاني والانضمام لكم راعي الحرشا منتدى الترحيب والتبريكات 2 10-22-2003 10:56 AM




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والتعليقات على الأخبار والردود المطروحة لا تعبّر عن رأي ( منتديات قبيلة عتيبه ) بل تعبّر عن رأي كاتبها