قديمه فاز ابها ابن فطيس المري
والخبر الجل بصحيح هو الشاعر ياسر التوجري يسب الرافضه في عقر دارهم واليكم الخبر منقول
لمعلومية الجميع أن البيت اللي أثار حفيظة الكتاب الشيعة المتواجدين في اغلب الصحف الكويتية والذي قاله أثناء امسيه ( هلا فبراير ) هو : أكره هولاكو وأحب أفكار بعض التتار ........ وماحب رجعية الشيعة وأحب الحسين
وماحب الشيعة وأحب الحسين .. شطر جميل جدا ومعبر و مختصر ويكفي عن تأليف عده كتب في هذا الجانب ..
جزآك الله خير أيها الشاعر ( الهجومي ) وكثر الله من أمثالك ..
والشاعر ياسر نعم له مجموعه كبيرة من الحاقدين عليه كما انه له شعبيه جارفه – عاشقة له - حققها بوقت قياسي جدا ما لم يستطع غيره تحقيقها في سنوات طويلة .. إذا هي ( الموهبة ) وحدها والتي يملكها هذا الشاعر .. فهل ( نحسده ) على موهبة وهبه الله أيها وقدرها هذا الشاعر وأحسن تصرفها ؟؟ والله لا اعرف هذا الشاعر ولم أقابله مرة في حياتي ولكني اسمع له واطرب لشعره وهجومه وأسلوبه الفذ والعجيب ! !
الشاعر ياسر لم يخطئ فيما يقوله في شعره وهو بالتالي يؤدي رسالة ويعبر عما وهبه الله من موهبة كبيره استغلها وأحسن التصرف فيها ويجب أن ندعمه ونشد من أزره طالما لم يخرج عن المألوف في أصول الشريعة الاسلاميه السمحة ..
هو ضد تحرير المرأة .. ضد العلمانيين ولم يجاملهم ليكسب أعمدتهم في الصحف .. ضد الشيعة وهذا لا خلاف عليه وبارك الله فيه ..
إذا أليس من من الواجب أن ندعمه ونقف معه ونشد من أزره ؟؟؟
ولو لم يكن ( نجما ) لما تسابقت القنوات الفضائية في الحصول على ( موافقته ) ليكون ضيفا في احد برامجها الشعرية ! ! لأنه بالحقيقة من يحصل على موافقة الشاعر ياسر فهذا سيكون ( دعما ) للقناة الفضائية ويكون ياسر سببا في شهرة وانتشار اسم تلك القناة بين الجمهور العربي .. نعم هذه الحقيقة التي يجب ألا نغفلها ! !
=====================
خاص للشاعر ياسر التويجري