1-وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف 34]
(ولكل أمة أجل) مدة (فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون) عنه (ساعة ولا يستقدمون) عليه
2-قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاء أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ [يونس 49]
(قل لا أملك لنفسي ضراً) أدفعه (ولا نفعاً) أجلبه (إلا ما شاء الله) أي يقدرني عليه ،
فكيف أملك لكم حلول العذاب (لكل أمة أجل) مدة معلومة لهلاكهم (إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون) يتأخرون عنه (ساعة ولا يستقدمون) يتقدمون عليه
3-مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ [الحجر 5]
(ما تسبق من) زائدة (أمة أجلها وما يستأخرون) يتأخرون عنه
4-وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ [النحل 61]
(ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم) بالمعاصي (ما ترك عليها) أي الأرض (من دابة) نسمة تدب عليها (ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون) عنه
(ساعة ولا يستقدمون) عليه
5-وَإِن مَّن قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِك فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً [الإسراء 58]
(وإن) ما (من قرية) أريد أهلها (إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة) بالموت (أو معذبوها عذابا شديدا) بالقتل وغيره (كان ذلك في الكتاب) اللوح المحفوظ (مسطورا) مكتوبا
6-وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِن دَابَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيراً [فاطر 45]
(ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا) من المعاصي (ما ترك على ظهرها) الأرض (من دابة) نسمة تدب عليها (ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى) يوم القيامة
(فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا) فيجازيهم على أعمالهم يإثابة المؤمنين وعقاب الكافرين
7-إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعاً إِلَى حِينٍ [يس 44]
(إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين) لا ينجيهم إلا رحمتنا لهم وتمتيعنا إياهم بلذاتهم إلى انقضاء آجالهم
8-فَهَلْ تَرَى لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ [الحاقة 8]
(فهل ترى لهم من باقية) صفة نفس مقدرة أو التاء للمبالغة أي باق لا
9-يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاء لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ [نوح 4]
(يغفر لكم من ذنوبكم) من زائدة فإن الإسلام يغفر به ما قبله أو تبعيضيه لإخراج حقوق العباد (ويؤخركم) بلا عذاب (إلى أجل مسمى)
أجل الموت (إن أجل الله) بعذابكم إن لم تؤمنوا (إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون) ذلك لآمنتم