|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد
نسـمع عن (بنات الأفكار) ولا نسـمع عن (أ بناء الأفكار)
ألا يوجد للأفكار (أبناء) أيضاً ؟
أم أنّ الفكرة أنثى ؟
إذا كانت الفكرة أنثى فلا تعشقوا الثيّب ولا العجوز الشمطاء
وعليـكَم بالفكرة الشابة العذراء.
فهي أجدر بالقبول والرضـا
._.-.-._. ._.-.-._.
|
الفكرة ما راعت إلا لكونها أنثى .
ولولا الفكر الثيبة لما وجدت الشابة ,فالأفكار القديمة تمدنا بخبرة وتجربة من سبقنا ,
والفكرة الشابة نُعلِّمها لمن بعدنا , فهي سلسة من التواصل الثقافي والمعرفي بين الأجيال .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد
لكل كاتب قلم يعبر عن تفكيره ومنهجه ومعالم شخصيته
وما تخطه الأقلام ماهو إلا تناغم بين ما يستوطن عقولنا وقلوبنا وبين القارئ .
._.-.-._. ._.-.-._.
|
لكن يجب أن تتحلى الأقلام بمصداقية ما يستوطن العقل , لتقدمه للقارئ على طبق
من الفائدة , فالكتابة أمانة تتحرى فيها الأقلام الإيجاب في التأثير النافع للمتلقي .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد
._.-.-._. ._.-.-._.
تخيّل هذا القلم الذي نحمله !!
وتخيّل هذه الأقلام التي يحملها من حولنا .. !!
هل يقاس تأثيرها بــ ثمنها وشكلها وأناقتها ولمعانها ؟
فـ قلم بـ نصف ريال قد يكتب مقالات بمداد من ذهب.
بينما قلم مطلي بالذهب أنيق يكتب مقالات لا تساوي نصف ريال !!!
._.-.-._. ._.-.-._.
|
الأقلامُ بما تُمدّ به المتلقي من ثقافة وعلم ومعرفة وليست بثمنها ,
ومن يتصدى للكتابة يجب أن يكون أهلاً لمضان الخير والإصلاح .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماجــد
مشكلتنا مع تلك الأقلام مشكلة الوعي الإنتقائي
فنصمّ أذاننا لصنّاع الثقافة ونطرق منصتين لأقلام تصطنع الثقافة
ينبغي أنْ نقرأ للأقلام الصادقة في إطروحاتها
الأخذة هموم الغير على عاتقها ..
._.-.-._. ._.-.-._.
|
هو سلوك ينبغي أن يُنمَّى للجيل الصاعد , لمعرفة مهارة الانتقائية , والبحث عن المفيد ,
فالقاري الذي يفتقد تلك المهارة كحاطب الليل يجمع الغث والسمين .
رائع طرح هذه الفكرة.
عقودٌ منْ الجمال نُظِمَتْ هُنا ,
لك الشكر كاتبنا القديـر .