دۆما گن ﺑ قربيّ ﻓ يۆميآٺي ː فآرغہ بدۆن ثرثرتي ( لگ )

[ليل وقصيّد]

وخالقكْ مآعادْ بـ هالكونْ ( وجِهٍ )
أوسعْ خآطر الضيق فيه لآ صآ آ بني !

[ليل وقصيّد]

هُو كـَذآ حَزنيْ مًثلَ السحآبْ !
لآمَنْ طَغٍىً شُوقِي ْ/ يَنهمٍر ْ. .
آحَآولْ آخَفيِ كلْ لمحًة عِتآبْ
وآضيقْ قْ قْ . . والحنَينْ بآقيْ يستَمِر

[ليل وقصيّد]

ثوآني ي بقآيآ الأمسسس ‘
قبل لآ تطوِ وِ وِ ي المآضي !
أبي آ آ كتب على الهآمششش ‘
مجرد تجربة . . ( وعدت ) . . !

[ليل وقصيّد]

تد رِ رِ رِ ي . . . . ؛
متى ه | النفسسسس أكرههآ وآ آ آ تمنى ‘ الزوال
لا ع‘ـزفت " الـآه " والسسسبب
. . . . . . . | م ن ي ‘ أنا |. . !

[ليل وقصيّد]

بِدَآخِلْي !
. . . نبضٍ يِحْن لـ . . / [ وَصَآلَك ] !

[ليل وقصيّد]

​إجتيآح الحنين . . ورغبه العودة لذكرى قديمه
آسوأ شعور قد يدآهمني ..
حتى إني أحيآناً |. .
أتمنى آن لآ تكون لي ذكرى سعيده مع
آحدهم كي لآ آحن إليهآ . . !

[ليل وقصيّد]

آططمنك كل شئ تمآم . , (':
آخذ دوآ آ ي ب أنتظام
بس صوتي متغير من اعراض الزكآم
................ برد و زكآم !
والله بس برد و زكآم
و آبتسم لي | ثم " صد "
مآ يدري آني من غيآبه , م أنآ آ م . . !

[ليل وقصيّد]

تعبتَ إجمعَ مآبقىَ من بقآيآك
وآبكيَ على الاطلالَ
لحظه . . .
. . . . . . . . . ( غروبك )

[ليل وقصيّد]

يخُون البرد . .
وَ تتجّمد أحاسيس ، البشر ، أوقات !
وَ أنا ، أوقات ْ | أتجّمد ولا أدريْ خانني ْ ، بردي . . !
كثير ْ , الصَّد يكسرني !
وَ يجرح ْ عبرتي ب " سكات "
وَ أنا ب سكات أتصدد . ./ احَسب إن العمرْ يمديْ . . ! !

[ليل وقصيّد]

و أتنفّس . . رغم هذا الضيق في
( صدر المدينه ) !
و أتبسّم . . حتى لو مابه , عصافير وأغاني . . !