منتدى الإعلام أخبار الإعلام وأهم الأحداث وآخر المستجدات العربية والعالمية |
![]() |
كاتب الموضوع | ضياء البـدر | مشاركات | 55 | المشاهدات | 29496 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
#21 | ||||||||
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#22 | ||||||||
|
كتب وجدى الكومى - الأربعاء ، 23 فبراير 2011 يشارك الدكتور أحمد زويل والروائى يوسف زيدان، فى فعاليات معرض الرياض الدولى للكتاب، والذى ينطلق فى الفترة من الأول من مارس، حتى الحادى عشر من مارس المقبل، والذى تحل فيه الهند ضيف شرف المعرض. وحسبما ذكرت جريدة الرياض، فمن المقرر أن يشارك العالم المصرى أحمد زويل فى ندوة يقيمها المعرض فى ثالث أيامه بعنوان "واقع الثقافة العلمية فى المجتمعات العربية" وهى الندوة التى يديرها الدكتور هاشم يمانى. كما سيشارك يوسف زيدان فى ندوة عن التجربة الإبداعية العربية رابع أيام المعرض، ويتحدث فى الندوة قاسم حداد وليلى الأحيدب ومحمد الصفرانى، وآخرون. كما خصص القائمون على المعرض فى أول أيامه ندوة عن الصلات الثقافية الهندية السعودية، وكذلك ندوة عن الصحافة والمطبوعات العربية فى الهند، كما سيقوم المعرض بتكريم عدد من الرموز مثل الراحل غازى القصيبى، وعدد من دور النشر السعودية، كما سيكرم المعرض عدداً من محققى التراث العربى، منهم ثمانية مصريين هم أحمد شاكر ومحمود شاكر، وعبد السلام هارون، والسيد أحمد صقر، ومحمد أبو الفضل إبراهيم، ومحمد على النجار، وعبد الستار فراج، ومحمد عضيمة. يذكر أن وكيل وزارة الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز العقيل، قد أكد فى تصريحات صحفية، أن دور النشر المصرية والتونسية، قد أكدت مشاركتها فى المعرض، رغم الأحداث التى مرت بها البلدان، وقال العقيل أن التواصل بين إدارة المعرض ودور النشر فى هذين البلدين تؤكد الحضور، والحرص على المشاركة فى المعرض. كما نفى العقيل وجود أى تحفظات على أى دور نشر، مؤكداً على أن عدم موافقة إدارة المعرض على بعض طلبات المشاركة، نتجت عن ضيق ومحدودية مساحة المعرض، وهو الأمر الذى اضطر إدارة المعرض، إلى الاعتذار من دور النشر السعودية، وليس فقط دور نشر عربية أو أجنبية. اليوم السابع . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | ||||||||
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#24 | ||||||||
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#25 | ||||||||
|
أحمد الحذيفي الرياض - 1 مارس 2011 أكد عدد من المثقفين أن معرض الرياض للكتاب نافذة على العالم والفكر، وفرصة لتفعيل البرامج الثقافية، والتواصل والالتقاء بين الشرائح الثقافية المتعددة، ولكنهم طالبوا عبر «عكاظ» بتوسيع دائرة المثقفين من الداخل في معرض الكتاب، فبعضهم يرون أن أسماء ثقافية وفكرية قد غيبت من النشاط الثقافي للمعرض، وأن اختيار الأسماء المشاركة في الندوات والمحاضرات جاءت بـ «المحسوبية». ويوضح رئيس النادي الأدبي الثقافي في الرياض الدكتور عبدالله الوشمي، أن المعرض يبتهج من أجله الوطن كله، ونحن كمثقفين أو مؤسسات معنية بالهم الثقافي نجد في المعرض فرصة لتفعيل برامجنا الثقافية، والتواصل مع الشرائح الثقافية المتعددة، كما نقوم بطرح إصداراتنا الجديدة، ويحاول أعضاء اللجنة الثقافية في المعرض تقديم موضوعات جادة، واستقطاب أسماء جديدة، ومعالجة قضايا لم يسبق معالجتها من قبل. أما الكاتب والروائي عبدالرحمن العكيمي فيشير إلى أن المعرض فرصة لالتقاء المثقفين من داخل البلاد وخارجها، ومع ذلك فإن مشاركة المثقفين السعوديين لا تزال قليلة إذا ما قورنت بأعداد المبدعين، فالدعوات التي تمنحها وزارة الثقافة والإعلام للأندية الأدبية في المملكة جيدة لكنها غير كافية، فبات من الضروري توسيع دائرة مشاركة المثقفين من داخل البلاد، أما فيما يخص برنامج معرض الكتاب فهو مرضٍ إلى حد كبير ونتطلع إلى زيادة فعاليات البرامج وتنوعها. ويعتبر القاص والروائي أحمد الدويحي أن المعرض نافذة على العالم والفكر، ونحن أمام أحداث مهمة في العالم العربي بتحولات مهمة، لا بد أن يكون البرنامج الثقافي بحجم التظاهرة، وعندما نشاهد جدوله نلاحظ أن أسماء كثيرة أقحمت وغابت أخرى، ومواضيع كثيرة غيبت، لذا فإنه لم يأت بالواقع المعاصر، واختيار الأسماء بالمحسوبية، أما عن الأسعار في المعرض؛ فإن الناشرين العرب يعتبرون السوق السعودية الأهم كسوق استهلاكية، وتجار الثقافة يرون أن مردودهم ماديا من هذه السوق. عكاظ . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#26 | ||||||||
|
أحمد عائل فقيهي - جدة 1 مارس 2011 مع أن البعض يتخوف من انتشار الكتاب الإلكتروني على الكتاب المطبوع، إلا أن المثقفين طمأنوا المشتغلين بالكتاب بأن «الإلكتروني» لن يستطيع إزاحة «الورقي» من الساحة، ودليل ذلك كما يوضحون ازدياد انتشار طباعة الكتاب في أنحاء العالم، حتى المتقدم منه تقنيا. فقد أوضح الباحث والأكاديمي الدكتور عزت خطاب أن الكتاب يظل هو الكتاب، والدليل على ذلك أن أعداد الكتب في ازدياد في الدول التي سبقتنا في وسائل التقنية الحديثة، مبينا أن هذا يدل على أن الكتاب الركيزة الأساسية في نشر المعرفة وتلقيها، ومعارض الكتاب الدولية تشهد بذلك، وتلك المعارض تعنى أيضا بالكتب الإلكترونية إلا أن حجم المبيعات ينصب على الكتاب الورقي. أما الكاتب الدكتور علي التواتي فيقول: إن الكتاب الورقي يبقى متسيدا لأنه الأخف حملا ولا يتطلب وجود أجهزة لقراءته، والبديل يكلف تقريبا نفس تكاليف الورقي، وبالتالي تصبح مسألة اقتناء الكتاب الورقي أو الإلكتروني مسألة ذوق وإمكانيات، وهذا في دول أمريكا وأوروبا التي تطبق قوانين الحماية الفكرية، أما في دول العالم الثالث التي لا تتشدد في قوانين الحماية الفكرية، فإن الكتاب الإلكتروني يمكن أن يزيح الكتاب الورقي، لأن الحصول عليه مجانا من الإنترنت كما يحدث في كافة الكتب العربية المهمة. ويؤكد الناقد الدكتور عالي القرشي أن معارض الكتاب وجدت حضورا للكتاب الإلكتروني، حيث تعرض دور النشر الكثير من المراجع والكتب في حاويات رقمية، ولكن ما نشاهده في تلك المعارض من بحث الزائرين على الكتاب الورقي، يدل على أنه مازال في دائرة اهتمام القارئ. لكن الباحث والكاتب الدكتور يوسف العارف، فيشير إلى أن معارض الكتاب في كثير من العواصم العربية اعتنت بالكتاب الإلكتروني، ولها قراؤها وجمهورها خاصة من الشباب من خلال الحاسوب، أما الكتاب الورقي فيتميز بسهولة الرجوع إليه والحفظ في المكتبة والإهداءات، ولذلك أنا مع الكتاب الورقي، وأغلب المثقفين وأنا منهم مكتباتنا مليئة بالكتب الورقية أكثر بكثير من الكتب الإلكترونية. ويوضح الشاعر والكاتب الصحافي إبراهيم مفتاح أن الكتاب الورقي سيظل محتفظا بإمبراطوريته من عدة منطلقات؛ وما يسمى بـ «النشر» له دوره الفاعل وتميزه وتفرده لإثراء القارئ بالمعلومة التي يطلبها، وعلى الجانب الآخر فإن النشر الإلكتروني في متناول الجميع، فمن جانب ليس باستطاعة القراء التعامل مع الأجهزة الإلكترونية، ومن جانب آخر فإن الكتاب الورقي سهل الاصطحاب والتعامل، وهي ميزة لا تستطيع أدوات النشر الأخرى توفيرها. ويرى القاص محمد علي قدس أن الكتاب المطبوع سيد الموقف، حيث إن الكثير من المثقفين والمبدعين الذين لهم اهتمام دائم بالقراءة يجدون في اقتناء الكتب المتعة، وهناك حميمية قائمة بين الكتاب وعاشق القراءة، ومع ذلك فإن النشر الإلكتروني بدأ يأخذ مساحته في عالمنا الحاضر، في ظل انتشار التقنية والعولمة الثقافية، إلا أن الفئة الأكبر لا زالت تفضل عدم التعامل مع الكلمة والمقال والأدب المنشور إلكترونيا. عكاظ . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#27 | ||||||||
|
عبدالله وافيه - تغطية معرض الكتاب الدولي الخامس ب الرياض 1 مارس 2011 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#28 | ||||||||
|
تغطية عبدالله وافيه . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#29 | ||||||||
|
تغطية - محمد المرزوقي تصوير صالح العجمة 2 مارس 2011 ننيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله - افتتح يوم أمس وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، معرض الرياض الدولي للكتاب بمركز معارض الرياض الدولي. وقال د. خوجه في كلمة الافتتاح: أود أن أعبر عن الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة لهذه المناسبة، وأرفع إليه تهنئة المثقفين بعودته سالما معافى.. رافعا شكره لولي العهد الأمين وسمو النائب الثاني. وأضاف: هنيئا لكم صحبة الكتاب أياما وليالي سعيدة أرجوها لكم في أروقة وردهات معرض الرياض الدولي للكتاب، الذي غدا عكاظا جديدة، فقد ولد كبيرا وأصبح علامة مميزة في الحياة الثقافية العربية، وعكس بذلك تطور حياتنا الثقافية في المملكة، لذا فإنني في غاية التفاؤل والأمل لمستقبل الثقافة في بلادنا، وأجدني مستبشرا بحالة القراءة بين أبنائنا وبناتنا من الشباب والفتيات، ونمو الوعي بينهم..فلكل منا مع الكتاب والمؤلفين حكاية تتنوع أسباب إقبالنا على الكتاب، لنعيد تشكيل أنفسنا ونتعلم القدرة على التفكير والموضوعية، فالكتاب يشكل وعينا وننمو رويدا رويدا بالكتاب فلا مساحة تضيق على أحد، ولا مكان ينبو بقاصديه، فالكتاب أوسع من أفكارنا وأرحب مدى من خيالنا، ففي مجتمع الكتاب والمعرفة لا موضع للخوف من الأفكار، ومن يسمح للخوف من الكتاب والأفكار، فما عرف الكتاب وما استنشق من سطوره معنى الاختلاف. واختتم د.خوجة كلمته مرحبا بضيف الشرف في المعرض، وما عاشته الثقافتان العربية والهندية من علاقة موغلة في القدم، وما شكله التواصل الثقافي عبر التجارة وطرق القوافل من تثاقف شكلته الحكايات المشتركة في أدبنا العربي ككليلة ودمنة، وألف ليلة وليلة..وبأن حب الكتاب يفرض الشكر لكل من حببه إلينا ولكل من أسعد الوزارة والقارئ بكتاب..شاكرا الناشرين المحليين وبخاصة الرواد منهم على ما تحملوه من مكابدة الصعب في سبيل نشر الكتاب.. وبأن الشكر ممتد إلى شكر و تكريم من رحلوا، لتكرم الوزارة في هذه المناسبة الدكتور غازي القصيبي، والدكتور محمد عبده يماني، والأستاذ عبدالله الجفري، والأستاذ أحمد المبارك رحمهم الله. التتمة صحيفة الرياض . |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#30 | ||||||||||
|
-
مقتبسة حفظاً ل الحقوق , شكراً الجميلة جوزفين ![]() . |
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|