الاعتماد على التخصص كخبرة معرفية في عصرنا الحاضر وفي أدق فروع
المجالات العلمية المختلفة
أصبح مطلب ضروري , لا يختلف عليه اثنان لما يمثله من تحقيق زيادة
مستدامة في الإنتاجية
حتى لا تصبح الأمور عائمة كالطبيب العام 0أو [ عمال بتاع كله ] 0
وفي ظل التطورات المتسارعة في شتى المجالات .. أصبح موضوع
التأهيل والتدريب
والتخصص واقع بديهي لا خلاف على أهميته على مختلف الأصعدة
والمستويات 0
ويشكل مطلباً ومغنماً أساسياً وحتمياً لممارسة العمل لضمان نجاح
الإنسان في أدائه والارتقاء بمستواه
في السعي لتحقيق زيادة الإنتاج وإتقان الجودة .. فالتأهيل والتخصص
أساس نهضة أي أمة ووسيلة
فاعلة وهامة لرسم معالم المستقبل وبناء الأجيال في عصر التكنولوجيا
وتقنية المعلومات والثورة
الصناعية .. بل ويعتبر أيضاً أساساً لأي حراك ثقافي أو اجتماعي وتنموي أو فكري 0
وتقول العرب : [ أعط القوس باريها ]