ولدتهم أمهاتهم أحراراً

[ساحر الكلمه]

أبوسعد هناك دراسة اقامها احد الاشخاص

عن مفهوم العولمة وتعريفها
وهي


العولمة في اللغة تعني ببساطة جعل الشيء عالمي الانتشار في مداه أو تطبيقه. وهي أيضاً العملية التي تقوم من خلالها المؤسسات، سواء التجارية أو غير التجارية، بتطوير تأثير عالمي أو ببدء العمل في نطاق عالمي. شء. ولا يجب الخلط بين العولمة كترجمة لكلمة globalization الإنجليزية، وبين "التدويل" أو "جعل الشيء دولياً" كترجمة لكلمة internationalization. فإن العولمة عملية اقتصادية في المقام الأول، ثم سياسية، ويتبع ذلك الجوانب الاجتماعية والثقافية وهكذا. أما جعل الشيء دولياً فقد يعني غالباً جعل الشيء مناسباً أو مفهوماً أو في المتناول لمختلف دول العالم.

أيضاً العولمة عملية تحكم وسيطرة ووضع قوانين وروابط، مع إزاحة أسوار وحواجز محددة بين الدول وبعضها البعض؛ وواضح من هذا المعنى أنها عملية لها مميزات وعيوب. أما جعل الشيء دولياً فهو مجهود في الغالب إيجابي صرف، يعمل على تيسير الروابط والسبل بين الدول المختلفة.

إضافات حول العولمة
العولمة قد تكون تغيراً اجتماعياً، وهو زيادة الترابط بين المجتمعات وعناصرها بسبب ازدياد التبادل الثقافي، فالتطور الهائل في المواصلات والاتصالات وتقنياتهما الذي ارتبط بالتبادل الثقافي والاقتصادي كان له دوراً أساسياً في نشأتها. والمصطلح يستخدم للإشارة إلى شتى المجالات الاجتماعية، الثقافية، الاقتصادية، وتستخدم العولمة للاشارة إلى:

تكوين القرية العالمية: أي تحول العالم إلى ما يشبه القرية لتقارب الصلات بين الأجزاء المختلفة من العالم مع ازدياد سهولة إنتقال الافراد، التفاهم المتبادل والصداقة بين "سكان الارض".
العولمة الاقتصادية: ازدياد الحرية الاقتصادية وقوة العلاقات بين أصحاب المصالح الصناعية في بقاع الارض المختلفة.
التأثير السلبي للشركات الربحية متعددة الجنسيات، أي استخدام الأساليب القانوية المعقدة والاقتصادية من الوزن الثقيل لمراوغة القوانين والمقاييس المحلية وذلك للاستغلال المجحف للقوى العاملة والقدرة الخدماتية لمناطق متفاوتة في التطور مما يؤدي الى استنزاف أحد الأطراف (الدول) في مقابل الاستفادة والربحية لهذه الشركات.
والعولمة تتداخل مع مفهوم التدويل ويستخدم المصطلحان للإشارة إلى الآخر أحيانا، ولكن البعض يفضل استخدام مصطلح العولمة للإشارة إلى تلاشي الحدود بين الدول وقلة اهميتها.

العولمة: قضية مثيرة للجدل
وبسبب تلك الاختلافات في المعنى، وكون العولمة سلاحاً ذا حدين، أو عملية لها مميزات عظيمة وعيوب خطيرة في نفس الوقت، أصبحت العولمة موضوعاً خلافياً ومثيراً للجدل في شتى أنحاء العالم؛ أيضاً زادت الأفكار الخاطئة وانتشر التشوش عن الموضوع. وبسبب عيوب الإنسان خاصة قلة الاعتدال، انقسم معظم الناس في العالم إلى قسمين:

قسم يشجع الفكرة ويرى فيها كل خير وإيجابية ولا يرى عيوباً على الإطلاق أو يرى عيوباً ويقرر بصورة حاسمة أن التغلب عليها كلها يسير؛ ومعظم هذا القسم من الدول المتطورة والغنية.
وقسم يشجب ويعارض الفكرة بتعصب ولا يرى فيها إلا كل سلبية وشر وجشع وظلم؛ ومعظم هذا القسم من الدول الفقيرة والنامية.
أهم ما يمكن قوله في قضية العولمة هي أنها فكرة في حد ذاتها ليست إيجابية وليست سلبية. أي أنها ببساطة فكرة، لها تعريفها الخاص، ويمكن استخدامها في الخير أو في الشر. ومن دلائل ذلك هو أن مثلاً المسلم الذي يدرس العولمة دراسة تفصيلية، قد ينتهي به الأمر إلى أن يتمنى من قلبه لو اتحدت البلدان الإسلامية، ثم بدأت الأمة الإسلامية المتحدة في تطبيق العولمة، لما سيكون له ذلك من الأثر الإيجابي على نشر الإسلام وإفشاء السلام في العالم. ونفس المثال ينطبق على المسيحي المتدين، والصيني الوطني، والأمريكي الوطني، وهكذا.

إذن فإن المشكلة أو الخطر ليس في قضية العولمة نفسها كفكرة أو عملية، بل في كيفية تطبيقها وفي عيوب الإنسان نفسه التي قلما من استطاع التغلب عليها، مثل الطمع أو الجشع وما فيه من ظلم الغير والحب الشديد للمال وحب القوة والتسلط والتحكم، وغيرها من عيوب الإنسانية التي لا يمكن التغلب عليها إلا بطاعة الله واتباع المنهج الذي وضعه للإنسانية، والذي ختم بإرسال محمد رسول الله--صلى الله عليه وسلم--والقرآن.

والخوف الرئيسي من تطبيق العولمة اليوم في بداية القرن الحادي والعشرين، قد يكون من أسبابه الرئيسية هو تسلط أمريكا كدولة عظمى في الوقت الحالي، على بقية دول العالم، واتباع سياسات ظالمة للغير، وعدم احترام أي من القوانين الدولية. ومن هذا المنظور قد نظن أن معارضة العولمة قد تكون السياسة المثلى إلى أن يأمن الضعيف والفقير في هذا العالم على نفسه وماله ودمه، من الدول الأقوى والأغنى--خاصة أمريكا في الوقت الحالي.

تواجه العولمة مقاومة قوية جدا في مختلف مناطق العالم وخصوصا في أوروبا والدول النامية. إذ أنها قد تؤثر سلبا على إمكانيات نمو اقتصاديات محلية في ظل غياب التوازن بين الدول المتقدمة والفقيرة. كما يتهمها الكثيرون بأنها تذيب الثقافات المحلية وتجير العالم في خدمة القوي، ويعتبرون أن الولايات المتحدة الأمريكية تهيمن على العالم اقتصاديا من خلال فرض سيطرتها الاقتصادية والعسكرية من خلال ما يسمى بالعولمة، وبهذا المعنى ينتفي القول بأن "العالم تطور ليصبح قرية صغيرة"، ليصبح "العالم تأخر ليصبح إمبراطورية كبيرة"--في إشارة لتجدد الحلم الامبراطوري الذي عاصرته الحضارة الانسانية في عصور سابقة.

ولكن هناك الكثير ممن يدافعون عن العولمة. والدول الأقوى--خاصة أمريكا، مع المؤسسات العملاقة التي تؤثر في اقتصاد العالم كله--مثل مايكروسوفت وهي أيضاً في أمريكا، قد تجبر كل دول العالم، بشركاتها ومؤسساتها المحلية، على الخضوع لقوانين العولمة الجديدة. وإن قاومت بعض الدول سياسياً، فإن الشعوب والمؤسسات والشركات لن تستطيع أن تقاوم اقتصادياً. هذا غير أن العولمة هي عملية ماضية في طريقها بدون توقف بالفعل، إن لم يكن سياسياً، فاقتصادياً وثقافياً بطريقة مكثفة. ومن كل ذلك قد نستنتج أن شجب ومعارضة الفكرة قد لا تكون الطريقة المثلى للتعامل مع قضية العولمة. يجب أن تتبع الشعوب والدول والمؤسسات سياسات أخرى من أجل جعل التأثيرات السلبية عليها في الحد الأدنى.


كيف نتعامل مع العولمة
وأول الطرق للتعامل مع أي قضية أو مشكلة هي دراستها، أي طلب العلم فيها. ولا يمكن أن تكون قراءة الجرائد اليومية وبعض المقالات الجانبية هي المصدر الوحيد لهذه الدراسة، ولن تستطيع أي جهة جادة التعامل مع القضية بمعلومات من مصادر مثل ذلك. بل يجب أن تدرس العولمة بمنتهى الجدية، وبناء عليه تأتي كل جهة أو يأتي كل فرد بالحلول والمخارج التي تناسبه.

تحياتي

الساحر

[ابوسـعد]

[align=right][align=right]هنا نقف لنقول وبناء على تعريف العولمه اعلاه انها ايجابيه الفكره وسلبية التطبيق..وهذا لايضيرها في شيء مثلها مثل اي مصطلح جميل في نظريته سوداوي في تنفيذه..وقس على هذا اي مصطلح في الوجود البشري...
الساحر العزيز...
يحكى(ان صدقت الرواية) ان احد الخلفاء في احدى الدول الاسلامية ارسل الى رعاياه شخص يعلمهم عن (الشيوعية) وذهب الى القرى ينهى عن الفكر الشيوعي وان الشيوعية لايجب الاعتماد عليها في الاقتصاد وغيره...وعندما انتهى من حديثه ..سأل احد العوام صديق له عن ماهي الشيوعية التي تحدث عنها مندوب الخليفه؟؟؟؟...فأجابه صديقه ان الشيوعيه في ابسط معانيها اننا نمسك هالتجار الي عندنا ونأخذ اموالهم ونوزعها على الفقراء بالتساوي...فقال السائل هذا الي نبي!!!!!!تكفاء وانا خوك عجلوا بها!!!!
لاشك ان التعريف يعطيك ارضية مشتركه للنقاش الهادف...ولو رجعت الى أكثر من تعريف لنظريات العولمه لوجدت العجب العجاب..
ضياء زاهر هو احد علماء العولمه في العالم العربي وله مؤلفات في هذا الجانب..ويمكن الانطلاق في نقاش الموضوع من بعض الاطروحات التي نظر(بتشديد الظاء) لها..
شكرا لك على هذا الجهد الواضح الذي سيخدم الموضوع بحول الله علما ان هذا المنتدى الطيب اهله سبق ان طرح موضوع مشابه لهذا الموضوع ويسرني ان احيل الاخوه القراء الى ذلك الموضوع لعل وعسى نثري النقاش وهو
.http://otaiby.com/vb/showthread.php?t=6282. [/align][/align]
وياهلاااااااااوغلاااااااااااااا

[ساحر الكلمه]

أبو سعد يعطيك الصحة

نحن نتفق على أنها لها جانب جميل وجانب قبيح ولكن الجانب الجميل لمن يملك السلطة .. العصمة بيدة .. الجانب القبيح فرض الواقع بالقوة .. وتعرف نحن في الوطن العربي نسير خلف وليس أمام .. نحن نشتري الحرية ولا نصنعها
العولمة تقوم على الطمع وحب الذات من أكبر المجتمعات الأقتصادية والسياسية

هناك جانب مظلم وربما البعض لا يدركة وهو العبودية والرق ولكن بشكل أخر بشكل مختلف عن ذي قبل العبودية والرق ودفع الجباية من الدول المستعبدة من قبل الشركات العملاقة والقوة المهيمنة

اورباء وهي دول متقدمة تعاني من سيطرة الشركات القوية وأحتكار البعض لبعض السلع ولنا في ميكروسوفت عبرة

يعطيك العافية أبوسعد


الساحر

[ابوسـعد]

[align=right]هلااااااااوغلااااااااا بالساحر
القوي هو الله سبحانه وتعالى..وهو رب العالمين...وتوحيد العالم هو هدف وان كان صعب الوصول له ..منشاء البشرية واحد والرب واحد والجميع يعيش في ارض الله الواسعه..
والواقع ..واقع ..ولايحتاج فرض ولكن البعض يتهرب منه لضعف فيه...
والقوي من حقه ان يقر شريعته وان يضعها امام العالم ليتبعوها...المهم في الامر ان لايتخوف الانسان من العولمه...
منظروا العولمه يعتقدون انها مرحلة زمنية حتمية لا بد للانسان من المرور بها...العولمه اتباع الافضل اذا قدم مجموعات اطروحاتهم...
المنافسه في وقت العولمه لمن يستطيع ان يبين بالدليل ان سلعته غير مغشوشه
وان مستشفاه لا يسرق اطفاله وانه اذا سرق يعاقب
واذا تعدى صلاحياته يطرد..
العولمه كما يريدها مهندسوها هو معاقبه المفسد حتى ولو كان قريب..والله لو سرقت فاطمة بنت الرسول لقطعت يدها...
المحاسبة لمن يخطىء مهما كان في كل صغيرة وكبيرة وفق ضوابط متعارف عليها..
للجماد حق كما ان للحيوان حق..والحقوق تحفظ لكل من دب على هذه الارض من انسان وغيره...
العولمه ايها الاخ الكريم ليس فيها استعباد البته بل هي ضد الاستعبد بكل اشكاله (تنظيرا وتطبيقا)...
استغلال العولمه وتوجيه تياراتها لمصلحة افراد معينين لن يخدمهم على المدى البعيد لأن ماتحمله من افكار وروى يختلف عم يخطط له من يدعون انهم اهل العولمه...
تصغير العالم..وجعله قرية صغيره فيه خدمة للبشرية لايمكن ان تنكر...
سوف تعرف افضل المدرسين..
والاطباء
والمهندسين
وافضل السلع وارخصها..
سوف تعرف افضل الخطوط واقواها واحسنها من حيث تقديم افضل الخدمات
وسوف وسوف..
العولمه حتمية لاشك في ذلك وايجابياتها وسلبياتها سوف يقررها البشر ...
الاتصالات غيرت العالم كما تشاهدون..,
والمستقبل فيه الكثير من التغيرات الكبرى لصالح البشرية ان شاء الله..
اللهم وفقنا لتقديم شريعتنا الغراء للعالم كما هي هدا للعالمين..فهل نحن فاعلون اللهم آمين...وياهلااااااااوغلاااااااااا بالساحر[/align]

[راع المحاني]

نقاشكم وفكركم، مدعاة للفخر، فلا عدمناكم

شكرا لكم

[ابوسـعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راع المحاني نقاشكم وفكركم، مدعاة للفخر، فلا عدمناكم شكرا لكم

راع المحاني...لاهنت على هذه المداخله...ونعتز بثقتك وهي مصدر الاعتزاز لنا لاشك...لك نفس الشعور الله يحفظك ويرعاك..وياهلااااوغلااااااااااا

[ساحر الكلمه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راع المحاني نقاشكم وفكركم، مدعاة للفخر، فلا عدمناكم شكرا لكم

يعطيك العافية

ومرورك المشرف هو الفخر بكل معنى


يعطيك العافية


الساحر

[ساحر الكلمه]

يعطيك العافية .. أبو سعد

يا سيدي لقد أنهارت أوربا أمام الغزو الثقافي والسينمائي والتلفزيوني الأمريكي .. كما ذكر بعض المفكرين ومنهم (( روجية جارودي .. في كتابة .. أمريكا - طليعة الأنحطاط ))

وقد ذكر وزير الخارجية الكندي .. لئن كان الأحتكار أمراً سيئاً في الصناعة الأستهلاكية فأنة أسوأ الى أقصى درجة في الصناعة الثقافية ,, حيث لايقتصر الأمر على تثبيت الأسعار وأنما تثبيت الأفكار

ياسيدي أذا كان هذا الأنهيار والقلق قد حصل في الدول الكبرى والتي تدرك خطورة العولمة فما بالك في الدول المهزومة والتي ترى أن نهضتها تكون بالأنسلاخ من هويتها والوقوع في شرك التبعية والرق الدولي

ماذا تعني كلمة أحتكار وأجبار وهيمنة وتبعية ... أستعباد وأنا السيد وغيري المسود ويجب علية الطاعة وبشروط

لماذا تجبرني على ثقافة معينة وقتصاد معين .. عبودية أخرى

موضوع التقليد // الشركات المقلدة هي في الغالب شركات غربية بتمويل وحتكار أمريكي

هم يحمون أنفسهم .. بسم العولمة ... نحن يحمينا الله


تحياتي يالغالي


الساحر

[ابوسـعد]

[align=right]الكتاب ايها الاخ العزيز يكتبون من خلال تجاربهم..
والكاتب الفاضل روجيه جارودي وغيره يسير على هذا المنوال...
وعنوان كتابه يدل على المنحى الذي يريد ان يصل اليه..
والعولمه التي يريدها العالم هي العولمه كما ارادها خالقهم من حيث العدل
والانصاف
والاحسان
فمن يستطيع ان يقدم اطروحاته فالباب مفتوح...
قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين..
لا تقول لي شيء وتفعل غير ما تقول...القول لابد له فعل..
المؤمنون انبهم الله في كتابه العزيز..ياايها الذين آمنوا لما تقولون مالاتفعلون كبر مقتا عند الله ان تقولوا مالاتفعلون..(الصف)...
ودول اوروباء وغيرها من الدول السائرة في ركب التخلف يجب ان تغير اسلوبها وتعاملها مع نفسها ومع مواطنيها من اجل ان تعيشوا في عصر العولمه هذا العصر الذي يحتاج الى جهود جباره من اجل تطبيق المبادىء التي ينبغي للانسان ان يعيش عليها على هذه الارض من اجل ان يحقق مبداء الخلافة التي اعطاها الله لانسان..
العبودية لله وحده,,,
ولامعبود سواه...
والانسان الذي يحاول ان يستعبد اخوه الانسان هو في الحقيقة ليس انسان لأنه يستعبد نفسه..فالانسان واحد وكلكم لآدم وآدم من تراب...
والرجوع الى الاصل هو العولمه بحذافيرها...
اللهم وفقنا لمعرفة طريقك حيث انه طريق خلاص البشرية من الرق والاستعباد ولك خالص الود يالساحر وياهلااااااااااااوغلاااااااااااااا[/align]

[ساحر الكلمه]

يعطيك العافية أبو سعد

سيدي العزيز ... أنتة تتحدث عن العولمة بأنها العدل وأنها مايريدة الأنسان .... ربما أتفق معك في جوانب ...

ولكن ليس كل مايلمع ذهب

هناك دراسات تشير أن نسبة النمو متدنية في العالم .. فمن المتوقع أن ترتفع نسبة البطالة في العالم الى الضعف

تحويل الطبقة الوسطى لطبقة فقيرة وهذا مايحصل اليوم ... وأنتة تعرف الطبقة الوسطى هي الأنشط .. ثقافياً , وسياسياً و وأجتماعياً ,, وهي الطبقة التي تقف في وجة تيارات التطرف وقوى الأستغلال

الزيادة في خضوع الدول النامية لسيطرة المنظمات المالية العالمية .. البنك الدولي وغيرة

هناك زيادة في الفجوة بين الأغنياء والفقراء

أهمال البيئة

هناك تهميش لثقافات وطمس أخرى ..

كل هذا يحدث تحت مسمى العولمة

العولمة هي الأستعباد بشكل جديد بشكل محترم

ويعطيك ربي العافية


الساحر