عدنا والله يجعلها عودة مثمره يستفاد منها
لك ردين اخوي وحبيت اعقب عليها
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مظلوم بدنياي
نعم نحن نتابع حتى نبين الخطأ لأجيالنا ونبين لهم بأننا مستهدفون ,,,
ليس مستهدفون إرهابياً لا لا بل مستهدفون فكرياً يعني كل المسلسلات اللي يعرضونها كلها مافيها فكر ولا ثقافة ,,,,
وبكذا أولادنا وجيلنا لما ما نوضح لهم هالنقطة راح يظلون منسدحين تحت شاشة هالقناة ,,,
القناة ساقطة صح ... القناة سفيهه صح ... بس للأسف قدرت تدخل لأغلب قلوب العرب ,,,
هذه نقطة
النقطة الثانية ... ليه ما نتابع لهالقناة ونوضح عيوبها تعالي لما جاء الإسلام هل حرم الأغاني وحرم الخمر كذا لا لا ..... بس لأن هالشيء يذهب العقل والإيمان ويصير الإنسان بدون عقل بس ماحرموه الا بعد ما وضحوا أسبابه وسلبياته ...
فالإنسان العاقل عرف الصح ونفذه والإنسان الجاهل عرف الصح بس ما نفذه ...,,,
شكرا لك على النقاش الطيب وأصبحتي وأمسيتي على خير
|
وضحت هنا سبب متابعتك للقناة وتعجبت منها لانك ماشاء الله ملم بغالبيه مافيها
اولا ماذا استفدة من المتابعه ؟
حلو انك اقتنعت بانها ساقطة وتافهه عندما ايقنت هنا بتفاهة الموجود ماذا عملت انت في بيتك ؟
عندما كنا صغار تربينا أن هناك حدود للنظر ونحن لم نرها ولكن عزز فينا ماقيل لما؟
لان والدنا رحمة الله كان يربينا تربيه سليمة وكان ينصح ويرفض المنكرات
لما أنت وانا والجميع لانفعل كما كان ابائنا
ربما احدهم يدخل ويقول زمنهم غير زمننا فعلا
فعلا زمننا غير لاننا تراخينا في امور ديننا
لاننا تنازلنا عن تعاليم ديننا
لاننا وللاسف فتحنا ابوابنا لشياطين فكانت البيوت تحوي صور ومعازف
لما ولما ولما
لو أننا ربينا جيلنا كما كانت تربيتنا لنجحت بامتياز لانها صالحة لكل زمان ومكان
لانها تربيت القران.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مظلوم بدنياي
عندما تنقل حلقات سلمان العودة لإحدى القنوات غير ام بي سي ,,,
سأحذف هذه القناة نهائياً ولكني مجبور بمشاهدتها بسبب هذا البرنامج الرائع والمميز ,,,
بارك الله فيك ,,, أمة الرحمن ,,,
|
هل سبب فتح القناة ككل هي حلقات الشيخ سليمان العودة؟؟؟؟
بامكانك ان تجعل المنبه على وقت البرنامج وتفتح القناة في هذا الوقت
وتكون مقفلة برقم سري
نحن نجهل كلكم راع وكلم مسئول عن رعيته
نحن نجهل اننا محاسبون
نحن نلوم جيلنا على حاله وننسى انفسنا
نحن ونحن ونحن للاسف امه محمد صلى الله عليه وسلم الذي بكى اخر ايام حياته وقال امتي امتي
شكرا لكم