أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها
قال عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له " ( رواه مسلم )
وقال صلى الله عليه وسلم - : " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 .
قال عليه الصلاة والسلام : " إن عِظم الجزاء مع عِظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " صحيح الترمذي
فلنعلم بأن الأبتلاء مقدر لنا من عند الله ، لم يجر عليك من غير قِبل الله . قال تعالى { قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون } ، وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها } و قال عليه الصلاة والسلام : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة " مسلم 2653.
و أن نتيقن أن الله أرحم بنا من أنفسنا ومن الناس أجمعين وأنه أعلم بمصلحتنا من أنفسنا
ولنتذكر بأن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد ،وأن هذه الدار فانية ، وأن هناك داراً أعظم منها وأجل قدرا
أسأله سبحانه أن يشفي أختنا ويشفى جميع مرضى المسلمين وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلَ الله على نبينا محمد وعلى أله وصحبع أجمعين .