السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم
اليوم ابي احكي لكم مقتطفات عن شهر رمضان يوم رحنا الاحساء
تمر في مرحلة الطفوله فترات من القشاره والشهابه نوصخ فيها اناملنا الصغيره فيها ونوذي البشريه بها مع تصفد الشياطين في احدا السنوات قررنا الذهاب الى الاحساء لزيارت خوالي واقاربي هناك في العشر الاواخر طبعاً انا وقتها كنت استانس لي رحت هناك اول شي اهلي بيعطوني افلوس علشان ما افضحهم عن الجماعه بطلباتي النرجسيه وثاني شي علشان خوالي يعطوني فلوس علشان اعطيهم سوالف عن مغامراتي لاني كنت ناصب على الجماعه واقول اني متزوج من قبل لا ادرس وعندي عيال بعد واخيراً كان اهم شي عندهم عندهم مسبح
يعني نستانس بنتنظف هناك المهم عند وصولنا الاحساء طبيعي كل يوم السحور عند بيت فلان دوريه والفطور في بيت فلان وكنت استانس لانهم يقلطوني في المناسبات في الدور الاول ضيف
كانت ليالي رمضان هناك لاتباعد ليالي رمضان في الرياض فكنا ننتهز انشغال اهلينا با الطبخ وصلاة التراويح بازعاج خلق الله في الشوارع خالي الي كنا نسكن عنده كان في حي من احياء الاحساء الراقيه نوعاً ما لان اغلب السكان كانو موظفين شركة ارامكو يعني الحاره هدو مقيت لايكسر جدار الصمت الى بيت البدو الي في الحاره الي هو بيت خالي فتجدنا ننتظر صلاة الظهر على احر من الجمر لان خالي يريد الفكه منا وياخذ جميع الورعان الى مزرعته كانت تلك المزرعه في نظري جنة الله في ارضه فيها بركه وفيها دجاج وحمام كان رمضان في ذالك العام في صيف فكنا اول ما ندخل المزرعه على البركه الي هي المسبح الي اقول لكم عنه بركه جميله تمتلي با الطحالب الخظراء الجميله التي كنا انواع الزحلقه بسبتها وحين ما ننتهي من العب في البركه نذهب الى حظيرة الدجاج او شبك الدجاج فا نجمع البيض ونستخرج البيض الفاسد الي يطفي في المويه وكل واحد من البزران يعبي في شليله من البيض الفاسد فاما تجدنا نرمي البيض على الهنود في الشارع او نذهب لسكة القطار لكي نرمي القطار عند مروره يعني كنا نحاول نقطع الطريق على القطار طبعاً وقتها كنا ما نصوم نفطر اذا طلعنا من البركه اما ليالي الشهر فكنا ننتهزها اما ان نشتري ليف المواعين ونولع فيه يقال لهم انه العاب ناريه او نذهب الى المجتمع الذي يناسبنا الي هي حارة الجماعه هناك الي كانو اهل الاحساء يسمونها وكالة نيسان لكثرة الدداسن فيها كان الشي فقط المثير في تواجدي في الحساء انا طلعنا حيه من جحرها با القرب من المزرعه ذاك اليوم مانسيته في حياتي لاني الظاهر اخترقت حاجز الصوت من النحشه وفي غضون لحظات كنت في اخر ركب الورعان الى ان اصبحت في المقدمه في النحشه والقهر ان الحيه ما طردتنا كما كنا نتوقع لاننا كانت راضتنا المعهوده انا نحذف الهنود با البيض وننحاش
اتنمى ما كون ثقلت عليكم في القصه
طبعاً انا ما اذكر اول يوم صمت ولا اذكر اشياء معينه في الشهر الفضيل لان في تلك الفتره لم نكن سواء ورعان بدو مزعجين وننتهز ان عيال الحساويه مالهم عيال عم لكي نرتكب الجرام فيهم
وعن المطابخ وما المطباخ ما كنا غريبين عنكم نعرف التططلي وننصب على شياب الجماعه نخلط بودرة الجلي مع الماء ونحطها على هدومنا لكي ندعي انا منطقين لكي يرحمونا
وننطبق مقولة الاجداد الرجال لازم يطق وينطق