السلام عليكم هذه ا لقصة حدثت في عام 1420ه في منطقة تبوك القصة ذهبت انا وصديقي احمد العتيبي الى حفل زواج احد الجماعه وكان الحفل في قرية تسمى النابع فستأذنت صديقي احمد العتيبي دقايق لكي اقوم بمساعدة رفيقي في صب القهوه للضيوف والحقيقة ليس حب في المساعدة لئن الذين يساعدون من الشباب كثيرين جدا ولكن خفت من النتقاد الشياب عندنا على اللي يقعد من الجماعة كنه ضيف بدون مايساعد ولو بصب القهوه وخفت يخلونها سالفه على شان كذا قمت وصبيت القهوه اللمهم الثناء صب القهوه جاني احد الاصدقاء وقال الحق صديقك احمد تهاوش مع شباب وتحاشمو عليه حطيت الدله من ايدي وبسرعه ذهبت لصديقي احمد ولما شفت الدم ينزل من اعز انسان نسيت كل شي من القهر لكن لم انسى ان احمد صديقي دخلت المعركة بضرب الكبير فيهم وكانت ضربه قاضيه انصرع منها ذهبو به الناس الى المستوصف لدرجة اني سمعت بعض الناس يقولو مات مات لكن الله سلم وكفاني شره اخذت صديقي احمد وهربت الى تبوك ذهب احمدالى بيتة وذهبت الى بيتي لكن سألت اخي احمد عن المشكلة قال السبب ان احد الملاقيف سأل احمد منين انت قلة انا عتيبي رد عليه الملقوف بستخفاف رد عليه احمد بكف لكن مصمخ يفجر الاذان فنفجرت المعركة المهم حضرت الشرطه وخذتني وجاء ابو المضروب الكبير فيهم وقلي قدام الظابط يارمة تضرب رفيقك على شان الغريب رديت علية ارمة اللي مايدافع عن صديقة هذا هو الرمة واحمد ماهو غريب لو بغى الروح والله لعطيله وكان احمد معي على طول حتى الثناء التحقيق كشاهد اللمهم جاني الوالد في التوقيف حق الشرطة وقلي كلمة استغربتها قال تراك اعجبتني افرحتني هذه الكلمة من الوالد رحمة الله وحسيت اني بطل اللمهم توسطو اهل الخير وتم التنازل عني سمع والد احمد العتيبي هذه القصه وقال الله لايحرمكم من بعض يعني انا واحمد زادتني الكلمة هذه فرح لدرجة لاتوصف اللمهم انا واحمد الان اخوه واحباب الى الابد لانعترف بلقبليه ولا العصبيه ولا العنصريه ولن انسى كلام والدي رحمة الله كان يقول مايعميك الى الدخان القريب ويقصد القرايب
والحمدلله قصه حقيقية ولو اكتبها بتفصيل الممل كان تعبت والتعبتكم معي مع السلامة اخوكم محمد البلوي اخو احمد العتيبي