[align=center]
|
|
|
من الضحك ، رغم أن المضحكات حد البكاء تحاصرني
|
الكاتبه القديره ..
الدعجانية ..
البكاء علاج
أظهرت دراســات طريفة أجـراها دكتـور بمركز
أبحـاث العيــون والدمــوع ان البكــاء مفــيد
للصحــة النفســية والعــاطفية وانـه من الخطــأ
أن نكبــت رغبتــنا في البكــاء اذا مـا واجهتنــا
ظــروف تســتدعي ذلــك. يقول الدكتـور البـاحث:
ان الدمـوع تقــوم بالفعــل بتنظــيف أعيننـــا
وتلعــب دورا حيــويا ومهمــا في التخفــيف
من التــوتر النفســي الذي يمكـن أن يتســبب
في تفــاقم بعــض الأمــراض مثـل .. قــرحة
المعـدة والتهــاب غشــاء القــولون المخــاطي
وارتفــاع ضــغط الــدم.
وربـط الدكتـور بين التـوتر والبكـاء عن طـريق
تحليــل آلاف من قطـرات الدمـوع. واكتشـف
أن المـوع تحتـوي علـى هرمــونات تنتجهـا
أجسـامنا حيـنما نخضـع للتـوتر النفسي. لذلـك
عنـدما نبكـي فأن هرمــونات التـوتر تـــزول
وبالتــالي نشــعر بالتحســـن.
ومـن المعــروف ان المــرأة تبكــي أربعــة
أضــعاف الرجــل ، ويــرجع ذلــك الــى ان
المــرأة لديهــا غــدد دمعيــة أكبــر حجمــا من الرجــل.
ويجـب علينــا أن ننســـى نظــرة المجــتمع حــول مســألة الدمــوع، فالبكــاء ليــس عيبــا أو خطــأ ، كمـا أنـه ليســت هنــاك حــاجة لأن نكــون أقــويــاء طــوال الوقــت، أو نحــرم أنفســنا من عمليــة ذرف الدمــوع الطبيعيــة العــاطفية والصـــحية.
كاتبتنا الجميله أبكي
وذرفي الدموع
علماً البكاء في هالزمن
لا يستاهل الدموع ولكن
في الدموع علاج وفي البكاء
صحه..
ولكن المعنويات المحطمه في نصك الجميل
أن نحيا من غير رغبةٍ ،، أن نعيش من غير دافع
فعلاً نحن نحيا بدون رغبه
ونعيش بدون دافع والدليل
الاوضاع اللي قاعده تصير
وخاصة اوضاع الامه العربيه
الاسلاميه والمواقف مخبيه فعلا
مخبيه للآمال...
نص حزين وفي نفس الوقت جميل
وجماله أكتمل في معاناة الرائعه
دايماً والمتألقه الكتابه القديره
الدعـــــــــــــــجانيه ..
هنا نقول ..
سملت يمناك
ولله درك ..
مودتي ..[/align]