ولما لا تكون الخطوات بين تعجل الأول .. وسوء الحظ ثانيا
غالبا لا تتيه الخطى إلا أن فقدت الثقة في الأول .. وعندها لا تسل عن القلق والتشتت الذي تعيشه تلك الفتاه
أعرف مجموعة ليست باليسيرة من فتيات هن من أجمل وأتقى ما رأيت .. لم يحالفهن التوفيق
بسبب عجلة الأهل وتسرعهم .. دون النظر في حال الطرف الآخر ومدى أهليته
وكانت الصدمة بحجم السماء .. طلاق بعد شهور من الزواج .. ؟!!
فما بالك لو كانت النتيجة مضاعفة بوجود طفل بريء
تعود من جديد لترتقي سلم الألم والمعاناة ولكن بقلب مهشم ينتظر الموت
الأب .. والحظ
يلعبان دورا كبيرا بعد توفيق الله وأعانته
الفاضل الماجد شكرا جزيلا لك