حي الله مبدعنا
الماجد
فـ بداية بالفكرة وتأنيثها وهي كذلك
ومروراً بالأقلام وأثمانها
وإنتهاءً بما تسطره تلك الأقلام
فقد وصفت وقررت وأجدت
،’،
الفكر الواعي الصادق الباحث عن الحق والمظهر له
والرادع للزيف والهازم للباطل ،، هو ما نبحث عنه ونطلبه ..
والركض خلف الأقلام الزائفة ضرب من جنون وضياع للعقل
وتغليف الحرف بسولفان المصالح والتضليل والخداع تلك جريمة في حق الأمة بـ أسرها ينبغي معاقبة فاعليه
لأنهم يهدمون ويقوضون ولا يبنون ..
لذلك نسأل الله علماً ينفع وقلماً بالحق يصدع
ونعوذ بالله من الضلال وأهله
،’،
دمت ماجداً
وليالي مباركة مقبولة فيها الأعمال إن شاء الله
دمت ماجداً
.