أحسنت أخي الماجد
الحب مشاعر سامية ونبيلة وتحتوي الكثير ممن حولنا
ولا أدري لم تلك النظرة القاصرة له بحصره بين امرأة ورجل
ومن ثم إلباسه مفردة العيب أو جعل الخجل يصرفنا عن الإفصاح به لمن نحبهم
تلك ثقافة متوارثة
فـ في محيطنا لاتجد من يجعل شلال حبه يتدفق على من يحب قولا وفعلاً
فإن وجدنا من يمارسه سلوك لم نجد من يبوح به كلمات تتردد على مسامع من يحبه
خاصة بين الأزواج ومن ثم من تشمله تلك الدائرة
وليعلم اؤلئك أنهم بـ الإفصاح ينثرون رذاذاً يندي المشاعر ويطري الأحاسيس إن لم يلهبها لتزداد لذاك الطرف عطاءً
و ارتفاعا لأسهمه
هي كلمه تصاغ بعدة طرق والهدف منها واحدٌ
هو توثيق تلك العلاقة وزيادة أواصرها وإشعار ذاك الطرف أنه يعني لك الكثير
الآن وإلى كل آن ...
لا تبخلوا فطالما أحببناهم فإنهم يستحقونها
،’،
سلمت الماجد ودوماً للتميز عنوان
دمت ماجداً
لاهنت
.