|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريـا
نأمل أن لا تكون في [ ردودنا ] ما يعلو به الصوت , وأن لا يكون وقت أصيل .
وقت الأصيــل مشغولون بالإفطار فلا صوت يعلو حينها على صوت الدعاء بطلب الرحمة
ربما الذكرى هنا لترسيخ مبدأ التبعية للطرف الأقوى خوفاً من شهادة تحمل لفظ فاشلة .
أو ربما الذكرى كانت من خوف اعترى تلك المتسوقة من المكوث طويلاً على أرصفة ٍ
لا يمر بها القطار .
هههههههه لا تمسكوا على كل حاجة لكن ربما لما رأت من تزايد رواد ذلك الرصيــف
بالطبع أيها الفاضل ليس السوق من أجج تلك البراكين وساهم في ثورانها ,
بل هو الاعتقاد الذي غُرس في عقلية وفكر ذلك الثائر من أن المرأة عليها القبول به بدون شروط !!
وعليها أن تخبيء شروطها ليستمرئ هو وأمثاله وجوب تبعية المرأة له ,
وإلا جلست على رصيف يطول انتظاره !!
بالفعل المثقف وصاحب القيم والمتعلم هو من يجعل من المرأة شريكة نجاح ,
ورفيقة درب , وصانعة مجد , لا من يجعل منها من تهرول خلفه ,
وتسير على خطاه خوف التوهان .
|
ليس بالضرورة هنا وقع سوء الاختيار وتمسكت بشروط قادتها لدخول حظيرة ذاك المتوحش