فى السابق كانت الفتاة والشاب ايضاً لامفر له الا الى والديه وبخاصه فى مراحل العمر الاولى والمتوسطه
ذلكم بسبب عدم وجود طرق بديله او عقوبات كما تمت تسميتها فى الموضوع ليعاقب بها اهله
للاسف انه الان اتى على مستوى الاطفال فى بداياتهم البحث عن اسميها (رد الدين )لايريد احدا ان ينصحه او يوجهه وان عاتبه غضب وادار ظهره وكأن على حق وهو فى الحقيقه مخطئ
كل ذلك استمديناه من العولمه والاعلام وليتنا اخذنا منه ماينفعنا
مثلها مثل ظاهره الانتحارالتى لم نكن نعلم بها الابعد ان استفشت فى الغرب فوصلت الى بلداننا من الاعلام الذى هو الوسيله المفسد الاولى للفتيات والشباب .
موضوع مهم يحتاج الى وقفات كثيره لى عوده معه
لك الشكر مشرفتنا القديره الدعجانيه