[align=center]
|
|
مآتت الضمآئِر إن رُحمَاهُ ياعظيم
الإستهانه دليلُ الرهَانَه بِـ حبر
يلقِفُ النصَ كـ ثُعبانٍ لم تُداري
أن تسُمَ الحِبرَ وبدنَ الجُهدِ وتُميتهُ
جميلاً أن تُكبتَ أنفاسَ القراصِنَه
خنقاً قبلَ أن يسطوا بِجُزرِ الفِكرَ
الذي صبَ حرارةِ كامِنَهُ
إن لم تُرعَى الحقوق ويُصنَعَ لها صندوقاً تأمينياً
يدفِعُ عنها أيدي القراصِنَةَ العابثين فليعلموا إذن
أنهُ من لم يأمَنُ مكرَ اللهِ فقد ضلَ وباء بِغضبِ الجبار
وإن إمتهانَ شرفَ الأيدي فهوَ كااللص لآشتانٌ
سِوى الشتائِن تلحقُ بِهما
بِالله لايُستهانُ القلم
فلهُ تمجيداتَهُ وسِيَرَه
|
[/align]
[align=center]هم فئة تقتات على موائد الأخرين تطفلاً
عندما كانت الرمية فارغة من سهام الحكمة
خالية من الأمانة , مليئة بالأنانية
" وحبّ أنْ يُحْمَدَ بِما لم يفعلْ "
لذلك أمتدت الأيدي للقرصنة وغفى الضمير
لكن ستلحق بهم سهام الغضب الرباني 0[/align]
[align=center]
|
|
الماجد
عظيماً وجديراً بِـ السُمقْ
ماءَ عيني لم يُهدَر بهذا الغدير
أُلهِمتَ مزيداً مزيد ودُمتَ ماجِداً
|
[/align]
[align=center]
شكراً كاتبتنا القديرة ولحرفك سمو المنزلة ولعباراتكِ استحقاق الريادة[/align]
.