|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية أنثى
ـالحُب والموت ملتصِقَين تماماً
الدخول دونَ إستِئذَان بِلا ميعاد أو أجلٍ مُحدَد
ـالحُب وِلاده من جديد الموتُ دارٍ جديده تلِدُ جَليها مُؤَخراً
كـ الخلقِ تماماً
القَلب لايحكِمَهُ العقل قَطعاً قُدرةً إلاهيه تقودُكِ ألى نوعٍ من البشر
تهوي إليها النفس وتطيبُ بِـ لِقائَها
ولكِن أن نرفِضَ من جاءَنا يحمِلُ شَظِيةَ ودٍ يفوقهُ محبَه
ليسَ حكيماً رَفضَه ولَيسَ لنا بِميعاد اليوم القبول وغداً الرفض
|
الرائعه
دوما حكاية أنثى
حضور باهر طاغي
وإضافتك زادت الموضوع آلق
كل الود والورد
كوني بخير