رحيل الغياب

[طيفٌ و أستدَار]

أثارهـ ,’

تغمُرُنا حينما نخطو أول خُطـى نحوَ أهدافنا
نتحدى لانكِل لانعجز صامـدين حتى الوصول


متعةً لاتًقاوَم ’,

حينما تستنِدُ الرِكـابــ ألى أرضِ الهدفــ
ياااهـ سُرعانَ ماتُداهمنا حرارةِ تصفيقِ الدمع


النهــــايهـ


نحنُ لم نُحقِقَ شيئاً بعـــــــد نطمحُ للمزيـد ولكنهـ ليسَ بوسعِنا
فأيامنا مُتداركهـ مُسرعةً في خُطاها تجوبُ في رِحابٍ عديدهـ
تُصيب وتخـيب تغنِمُ وتغمِر وعقاربـ الساعهـ تدور والأرضُ عما قريب
سيتوقفُ نبضها وتمــوت ومن عليها سيفنى


[mark=FFFF99]الدعجـــانيه[/mark]


ياآآآهـ شاسعةً في مساحاتـِ الأدراكـ في مُنطلقِ الحياهـ
تارةً تأخذُنا للشاطيء وتارةً تأخذُنا للبحر وتارةً نجيدُ الخوضَ
في معانيها وتارةً نخفِقُ ونغرق
أَما للروعةِ أن تُشرِعُ أبوابهـا لسيدةً فاقتـ أعجابي
هاكـِ كُل مساحاتي تخضعُ لرِحابِ أبجدياتكـ ’,

تقديراً وأحترامــــــاً لمكنونِكـ