أيه هين كاس ماء
ثم كاس غثاء
ثم كاس اهانه يشربه الزوج
ثم يدفن راسه في التراب
الرجل أسد يدافع عن ارضه وزوجه وعياله واسمه
فااذا اهانت المرآه هذا الاسد فان البيت يصبح هشاً وقابلاً للتحطم
فيسقط من عينها وتخور قواه
فلا هو يصلح قطاً ولا هي تصلح أسداً
المرآه ترفع راس زوجها وتجسره وترفع من قدره ولو كان وضيع
حتى فيه دراسات نفسيه حديثه تثبت ان البيت الذي
تتسلط فيه المرآه ينشأ ابناءه مهزوزي الثقه ويكون الأمر غير طبيعي
المرآه تدير بيتها وتعمل من تحت زوجها
هكذا الامور وان فهم الناس هذا الامر عكس فاان هذا لا يعنى ان يتغير الحق .
فاالحق أبلج والباطل لجلج .